وَجَّهَ قداسة البابا تواضروس الثاني، الرسالة البابوية لعيد القيامة المجيد، والتي يرسلها سنويًّا لأبنائه في المهجر لتهنئتهم بالعيد وإيصال رسالة روحية لهم، وذلك في إطار دعم التواصل بين الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبين أبنائها المتواجدين في جميع أنحاء العالم.
وتحدث قداسة البابا في رسالته الرعوية عن إحدى عطايا القيامة الغنية وهي “العين (النظرة) الإيجابية للحياة” واتخذ قداسته نماذجًا ثنائية تعبر عن نظرة الإنسان للأمور، هما:
يوحنا الحبيب ويهوذا الإسخريوطي – اللص اليمين واللص الشمال وتمت ترجمة الرسالة لـ ١٣ لغة مختلفة لتتناسب مع اتساع البلاد التي تخدم بها الكنيسة القبطية الأرثوذكسية واللغات التي يتحدثها أبناؤها.