*من أباح أن يتزوج الرجل ابنته المولودة من ماء زناه بأمها ( الشافعي).
*من قاموا بتأصيل فكرة أن حمل المرأة لجنينها يمكن أن يستقر ببطنها أربعة سنوات ثم تلد وتسميه باسمك حتى وإن كنت متوفيا او مطلقها منذ سنوات.( مالك وابن حنبل والشافعي وسنتين عند ابو حنيفة).
*وأنه ليس على الزوج أجر طبيب ولا نفقة دواء لزوجته المريضة لكن نفقات علاجها على ابيها.
*وليس من حق الزوجة على زوجها ان يطعمها الحلوى والفاكهة.( الائمة الأربعة).
*إذا تغيب الزوج وصار مفقودا فتزوجت الزوجة بعد انقضاء العدة وأنجبت أولاد من الزوج الثاني ثم ظهر الزوج الأول المفقود فجأة فإن الأولاد ينتفون من الزوج الثاني ويلحقون بالأول وتطلق الزوجة من الزوج الثاني وترجع للأول.( الحنفية).
تلك كانت بعض النماذج من الفقه على المذاهب الأربعة الذين تعظمونهم وتحاكمون من ينقد فقههم وعقولهم ثم بعد كل هذا تقولون بأنه لا تبني في الإسلام بينما انتم تأصلون للتبني الإجباري لمواليد وقائع الزنا وتزعمون بأن الولد للفراش.. وهذا فضلا عن تأصيل هؤلاء الأئمة لفقه قتل المرتد وقتل تارك الصلاة وقتل الزناة المحصنين وغير ذلك كثير من سفك الدماء.ثم بعد كل ذلك أراكم تزعمون بأن السلف أكثر فهما وإيمانا من الخلف.
فهل أجد بالمسلمين عقلاء يغيثوني من ذلك الجهل المتربع على عرش الفقه قديما وحديثا.؟!.
أم أنكم تناصرون أهل العمائم والسلف مهما كان الثمن الذي ستدفعونه يوم موتكم بإ ضلال الأمة بتعظيمكم فقه الائمة الاربعة وكذا إتباعكم لحذاق الائمة الذين أرشدوكم بضلالاتهم إلى جواز نسخ وطمس حكم الآية من القرآن بحكم الرواية من الحديث..لذلك أقول للجميع ولكل مسئول موعدنا يوم الفصل لتعلموا من منا الذي يستخق المحاكمة.
مستشار أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم