هل سيفاجىء المجتمع المسيحي داخل مصر والعالم بمفاجأة جديدة من السيدة مريم يوسف نجلة شقيقة فاروق فوزي بولس والد الطفل شنودة بالتبني وهى قيامها ببث فيديو مثلا عبر اليوتيوب أو شبكة التواصل الإجتماعى تعلن فيه هى وابنائها الأثنين اشهار إسلامهما ، بعدما أغلقت امامها كل الأبواب سواء الأسرية أو العائلية أو بين جيرانها وداخل كنيستها ولا أحد لديه القدرة حتى على أن يسامحها ويلتمس لها أى عذر ، ولعل ما يزيد من هذا الاحتمال هو أن غالبية حالات اختفاء السيدات والفتيات المسيحيات التى تحدث هذه الأيام تكون بسبب خلافات اسرية داخل البيت الواحد فما بالكم بالسيدة مريم يوسف التى تعيش كل أنواع الخلافات ووسط موجة كره من الجميع ، بجانب عدم وجود عائل للانفاق عليها وعلى ابنائها ، والتهديد المستمر بالسجن لسنوات طويلة بسبب ما فعلته
وما يزيد أيضا من هذا الأمر هو أن الحملة التى تم تدشينها من أجل العفو عنها من قبل عدد من المسيحيين وتقبلها وسطهم نالت انتقادات شديدة داخل الجروبات والصفحات المسيحية
تفاصيل الحملة
انتشرت حملة واسعة على شبكة التواصل الإجتماعي مضمونها “نسيان ما فعلته وقالته مريم يوسف بنت شقيقة فاروق فوزي بولس والد الطفل شنودة بالتبني ، حيث يقول أصحاب الحملة بأن مريم يوسف قامت بالتنازل عن القضايا التى قامت برفعها حتى تحتضنها كنيستها من جديد ، وحتى لا يؤدى ذلك إلى ضياع أبنائها فكيف يكافح المسيحيين من أجل إعادة الطفل شنودة وأمام ذلك يضيع طفلين وهم أبناء مريم يوسف حيث أنها العائل الوحيد لهما بسبب انفصالها عن زوجها فهل ستنجح هذه الحملة وخاصة بعد خبر وفاة والدة رانيا رمزي فوزي بولس اليوم بعد دخولها العناية المركزة بعد اتهام نجلتها بأنها أم الطفل شنودة ؟
على الجانب الأخر قال المحامي والناشط الحقوقى شريف رسمي
عارف يعني أيه حد بيكرهك يخوض في شرفك ، وفي عرضك ، وفي سمعتك لمجرد أنه بيكرهك ؟!
كارثة أن الحيوان يكون أشرف من الإنسان وأنه يخوض صراعاته بنزاهة و بأخلاق ، وبنبل بدون تبلي أو ظلم أو افتراء غالبا ربنا بيرد حق المظلوم ، ويكشف الظالم بعد ما بيعطيه بدل الفرصة عشرة
المستشار أمير نصيف مع مريم يوسف المستشار أمير نصيف مع مريم يوسف المستشار أمير نصيف مع مريم يوسف
مريم يوسف بعد ما قلبت الدنيا علي دماغ أبو وأم الطفل شنودة وتم نزعه منهم ، ووضعه في ملجأ بسبب النزاع علي شقة كان طبيعي العالم كله يرى فيها شيطانه ، و يهاجمها
فبدأت تترنح فأخترعت حكاية جديدة وظهرت بقصة جديدة وقالت عن قريبتها رانيا فوزي بولس واتهمها أنها أم الطفل شنودة من أب مسلم
فقامت رانيا بتسليم نفسها للنيابة وقامت بإجراءتحليل DNA لتثبت للعالم ليس براءتها فقط أنما تؤكد أن مريم يوسف شيطانة حقيقية من واقع كل المداخلات والفيديوهات التى شاهدها العالم ، أتضح أن كل ما حدث بسبب الفلوس والورث و الشقق
الأسرة تهاجم بعضها البعض باشياء صعبة واصبحوا مثال سىء لتصدير صورة سيئة عن الجميع
وبعيداً عن أى شماتة لكنه العدل الالهي فاهلا بيكي يا مريم يوسف في السجن مدة طويلة بتشكيلة تهم معتبرة
التهمة الأولي القذف والتشهير برانيا فوزي بولس
والتهمة الثانية تكدير السلم العام ،وسوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
والثالثة إثارة الفتنة و نشر أخبار كاذبة
وهذا درس لكل ظالم بأن تكون عقوبته من نفس جنس علمه .. أما الطفل شنودة فله
قنبلة ايه يا عم الحاج ؟ هى حره والباب يفوت عربيه نقل بمقطوره ..كفى تهويل وكل واحد حر …الاسلام لن يزيد والمسيحيه لن تنقص ولن تختفى . واضح جدا أن مريك يوسف لا تشرف أحدا من الأساس ولن ترتاح فى أى مكان . انتهى