جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
نشر الناشط والحقوقي المعروف صفوت سمعان تعليقا على حل مشكلة الطفل شنودة وعودته إلى آمال ميخائيل وفاروق بولس قائلا
عرفتوا ان حل قضية الطفل شنودة كان سهل جدا حلها بقرار من فوق ولكن اشغال الأقباط كان القصد المخفى بقضية تمس الحقوق الأساسية وجعل الجميع فى حالة تشنج وارتباك ونسيان ما هو أهم من المطالب المهمة ابحثوا عمن كان يحرك أوراق القضية، والشاهدة التى زج بها لتقول اى اتهامات بمجرد ظهور الفتوى وبيان الأزهر .
إن لم يخرج ملف الأقباط من الملف الأمنى للحقوقى المصرى فسنجد كل فترة قضية تصبح الشاغل لهم
وللعلم فى نسخة الأحوال الشخصية المقترحة لسنة 2020 بها 9 مواد للتبنى ، وفى نسخة مقترح 2021 تم حذفهم بالكامل لخوفهم من عدم الموافقة على مقترح قانون الأحوال الشخصية لتعارضه مع الشريعة ، عرفتم أن صياغة قانون بمعرفة رجال الكنيسة ومحاميها المحظيين من السهل عليهم جدا التصرف بطريقة غير حقوقية ومهنية لأنهم يخشون من الدولة والأزهر ، ولا يخشون ما يحدث لهم من كوارث فى الأحوال الشخصية
الأنبا إرميا والطفل شنودة 
الأنبا إرميا والطفل شنودة 
الأنبا إرميا والطفل شنودة 
الأنبا إرميا والطفل شنودة
يا جماعة المشكلة لدينا وليس من الدولة لأنه لو وجد قانون أحوال شخصية ناقشه الأقباط مجتمعيا
ووافقوا عليه لكان من الصعب تدخل الدولة بالرفض والحذف الكنيسة ورجالها أضعف من أن يقفوا ضد الدولة طالما جعلوا أنفسهم هم الوحيدون الذين يصيغون القانون وهم من يمثلون الأقباط سياسيا بخلاف الدينى
لن اوجه اى شكر للأجهزة برجوع الطفل شنودة..لأنه كان الموضوع سهل الحل وبسيط من الأول لأنه إنسانى وليس دينى ولا يحتاج فتوى أو رأى دينى من الأصل
دولة مدنية فى ثياب دينية””يمنعون عنكم الخبز وعندما يعطون لكم كسرة منه تشكرونهم
تعليق سايق لصفوت سمعان فى بداية أزمة الطفل شنودة
نشر الناشط القبطى صفوت سمعان تعليق سابق فى بداية على مشكلة الطفل شنودة قائلا
متفهم جدا موضوع الطفل شنودة الذى تبنته أسرة مسيحية وقد اخذته الحكومة واودعته فى دار أيتام لأنه لا يجوز التبنى وقد تحطمت الأسرة نفسيا بسبب طفل اعتبرتها أبنا فعليا
البابا شنودة كان مهتم بقانون الأحوال الشخصية وعدم الطلاق إلا لعلة الزنا ولم يهتم بقانون التبنى خوفا من معارضة للمادة الثانية الخاصة بالشريعة الأسلامية
آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة 
آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة 
آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة 
آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة 
الطفل شنودة 
الطفل شنودة
وفى مقترح قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين سنة 2020 كان هناك باب للتبنى من 9 مواد ولكن فى مقترح قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين سنة 2021 تم الغاء الباب كاملا خوفا من معارضته لإختلافة مع الشريعة بالرغم من أن التبنى من أساسيات اعمال الرحمة المتصلة بالإيمان المسيحى ، وأكثر إنسانية من اى تشريع تلك هى مشكلة القوانين التى يتولى تشريعها واصدارها رجال الدين الرهبان وبعد ذلك يدفع الشعب الثمن غاليا بسببها
