صورتين من الصعب المرور عليهم مرور الكرام دون التعليق عليهم
الصورة الأولى
صورة اخراج جسد (مومياء ) قديس من مدفنه وعرضه للتبرك هذا يتنافى مع كل مبادىء المسيحية وايمانها وعادات دخيله واذا كان شبه محفوظ جسده فهل يكون تقديس موميات الفراعنة
الصورة الثانية
ايضا الصورة الثانية البابا تواضروس الثاني وهو يغلق كراتين المحبة لا تسقط بمناسبة رمضان هذا ليس عمل خيرى ولا محبة هو فقط عمل دعائى لكسب الود مثل الكهنة الذين يعلقون فوانيس رمضان وعمرهم ما علقوا صورة دينية مسيحية خوفا من رد فعل المتطرفين ..ومثل ما يتم من المرشحين فى الانتخابات اوالبعض
يوزع بلح فى الشارع مكتوب فيها بنحبك واتقبض عليهم بتهمة التبشير بينما هناك صراع لا يتعلق بالمحبة اطلاقا بين الطوائف وصل لهرطقتهم لماذا تكون الأقلية دائما مطلوب منها اظهار الود والمحبة فقط هل هو نوع من كسب الود منعا لحدوث اعمال كراهية أو عنف مستقبليا وهل تلك الكراتين بتوزع للغلابة من نفس الدين والطائفة أو لا ؟
وحسب علمى هناك من يعملون بالسياحة ولا يوجد اى دخل لشراء طعام ومنهم مرشدين سياحيين طلبوا من الكنيسة فى البحر الأحمر اعتبارهم معوزين لأنهم غير قادرين عن دفع الأيجار وسيتم طردهم من شققهم هم وعائلاتهم وسيكونوا فى الشارع والكنيسة رفضت مد يد المساعدة لأنها لا تملك ميزانية
تغطى كل الغلابة ولكنها تملك ميزانية للمبانى والسيارات والرحلات الخارجية للعلاج او السياحة .