الثلاثاء , نوفمبر 5 2024
الكنيسة القبطية
آمال ميخائيل

بعد سنة وشهر من غياب الطفل شنودة عن آمال .. الأهرام الكندي ترصد أول ردة فعل لها بعد قرار النيابة

كتبت ـ أمل فرج

أخيرا وبعد عذاب دام لأكثر من 13 شهراً ، شغلت فيه قضية الطفل شنودة الرأى العام المصري والعالمي كنا هنا فى الأهرام الكندى سباقين فى كل شىء رصدنا وبمنتهى الحيادية طيلة هذه المدة بداية أزمة الطفل شنودة من أخذه من آمال ميخائيل ووضغه فى دار الرعاية ، ونشر كل الاستغاثات التى قدمتها آمال إلى قيادات الدولة بجانب تحرك الأقباط داخل مصر وخارجها ، وكانت الأهرام سباقة فى تدشين أكبر حملة توقيعات لعودة الطفل شنودة ، حنى حديث واقعة السيدة مريم يوسف وما قالته بشأن أن السيدة رانيا فوزي بولس هى الأم الحقيقة للطفل شنودة وقما برصد وجهة نظر الجميع فى هذا الأمر إلى أن وصلنا إلى قرار النيابة بتسليم الطفل شنودة إلى الأسرة البديلة وهى أسرة فاروق فوزي وآمال إبراهيم ميخائيل والد الطفل شنودة ووالدته بالتبني

رد فعل آمال بعد سماع خبر النيابة

أشكر ربنا أنا مش مصدقة نفسي، وربنا ما يحرمش حد من أولاده ، ربنا ما يحرمش حد من ضناه أبدًا، وربنا يفرح الناس كلها.

بالدموع والانهيار من السعادة كانت هذه العبارات هي أول تعليق للسيدة آمال ميخائيل ،والدة الطفل شنودة بالتبني، عندما علمت من جيرانها، بقرار النيابة العامة بتسليم الطفل شنودة لها، و التعهد برعايته وعدم تعريضه للخطر، بعد غياب عنها دام مدة عام و 45 يوما، “وحشنى جدا منتظرة عودته بفارغ الصبر”، كانت هذه العبارات الأولى التي تلقت بها السيدة آمال قرار عودة الطفل شنودة إلى رعايتها.

لا بد من سفر الطفل للخارج بعدما أصبح مجهول النسب

قدم المفكر والصحفى الكبير سليمان شفيق نصيحة مبكرة بعد عودة الطفل شنودة إلى آمال إبراهيم بعدما قدم الشكر لكل من ساهم في ذلك من رجال القانون وفضيلة شيخ الأزهر وكل المسئولين حتي الرئيس السيسي

والنصيحة هى انه يتمنى بعد فترة يتم سفرالطفل شنودة للتعليم في الخارج بعيد عن معاناتة القادمة كمجهول النسب لأنه بعد ان تنتهي الزفة لن بجد الطفل شنودة من يساندة عندما يكبر حتي الاسر المسيحية وهذه نصيحة لوجة الله في وسط كل ما يقال

تفاصيل قرار النيابة

أخذت النيابة، تعهدًا على «آمال» بُحسن رعايته والمحافظة عليه وعدم تعريضه للخطر، وكلفت النيابة باستكمال إجراءات كفالته وفقًا لنظام الأسر البديلة.

ويأتي ذلك، بعد استطلاع النيابة لرأي فضيلة مفتي الديار المصرية بشأن ديانة الطفل شنودة، والذي أفتى بأن الطفل يتبع ديانة الأسرة المسيحية التي وجدته وفق آراء فقهية مفصلة.

وخاطبت النيابة وزارة التضامن الاجتماعي للنظر في الطلب المقدم من الأسرة التي عثرت على الطفل لاستلامه وفقًا لأحكام قانون الطفل ولائحته التنفيذية، بنظام الأسر البديلة، كما كلفت النيابة المجلس القومي للأمومة والطفولة باتخاذ الإجراءات القانونية نحو إعادة تسمية الطفل باسم رباعي اعتباري مسيحي لأب وأم اعتباريين مسيحيين في ضوء ما انتهت إليه التحقيقات والتي تضمنت فتوى مفتي الجمهورية بتبعية الطفل لديانة الأشخاص الذين عثروا عليه.

وكانت السيدة «آمال» ناشدت الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالحصول على شنودة :«عاوزه ابني يا سيادة الرئيس اتوسل إليك عاوزه ابني».


وعادت قصة الطفل شنودة لتتصدر وسائل الإعلام من جديد بعد حكم المحكمة الإدارية بعدم الاختصاص مع رفض الدعوة المقامة من محامي أسرة الطفل شنودة الذي ظل سنوات من عمره يعيش في كنفها، ينام ويحلم ويتحدث باسم شنودة، قبل أن تحدث مشكلة داخل أسرته ليجد نفسه الطفل الأشهر في مصر مع إيداعه إحدى دور رعاية الأيتام باسم جديد وصفة جديدة، كما جرى الإعلان من محامي الأسرة.


قانونيا، خضع الزوجان والطفل لتحليل الحمض النووي، وثبت عدم نسبه لهما، فيما قررت النيابة العامة المصرية إيداعه دار أيتام بوصفه «فاقدا للأهلية» وتغيير اسمه إلى «يوسف»، ولم تتخذ النيابة العامة أي إجراء ضد الزوجين، إذ ثبت حسن نيتهما، فيما يستند قانون التبني في مصر إلى الشريعة الإسلامية، التي تعتبر فاقد الأهلية «مسلما بالفطرة».

قام الأقباط على مدار شهور طويلة بتدشين حملة توقيعات لإعادته بجانب تحركات لأقباط بالخارج لإعادته وها هو الأمر ينتهى بإعادته إلى أمال ميخائيل والدته بالتبنى

مريم يوسف

خرجت مريم يوسف 29 سنة نجلة شقيق فاروق أبو شنودة بالتبني فى مقطع فيديو على قناة أبو كبير للميديا لتنفى قصة العثور على الطفل شنودة وبأن الطفل شنودة مولود من سيدة قريبة لها وأنه قريب بالجسد لخالها فاروق فوزي وتنشر الأهرام الكندي مقطع الفيديو كاملا دون تدخل منا

منذ خرجت المدعوة مريم يوسف بنت أخت فاروق أبو شنودة بالتبني فى مقطع فيديو ، غطت حالة القيل والقال شيكات التواصل الإجتماعى ما بين مؤيد ومعارض ، ولكن الغريب فى الأمر رد فعل المستشار أحمد عبده ماهر حيث جاءت تصريحاته متضاربة وسريعة وتنم عن عدم استيعابه لمقطع الفيديو ، فتارة يقول ساقوم برفع قضية ضد مريم يوسف وتارة أخرى لن ارفع قضية ، أصابة تصريحاته الجميع بحالة من الذهول أكثر من ذهولهم من مقطع الفيديو الخاص بمريم يوسف وستقوم الأهرام الكندى بنشر تصريحاته المتضاربة

أول رد فعل

رد الفعل الأول وجاء فى صورة بلاغ للنائب العام وهذا نصه

بلاغ مفتوح للسيد النائب العام

يبدو أن حقيقة الطفل شنودة يعلمها قاضي محكمة مجلس الدولة ويعلمها الازهر واجهزة الامن و(فاروق وآمال) الذين قاما بتبني الطفل بينما هما يعلمان والدته الحقيقية ومكانها ويعلمان بان الطفل مسلما ومن أب مسلم.. وبينما الحقيقة لا يعلمها المحامون.

ويبدو أن الطفل شنودة مسلما وليس مسيحيا بما يعني تعمد (فاروق وآمال) إضلال المحامين الذين يدافعون عنهما وعن الطفل شنودة ويقومان بإثارة المجتمع ضد اجهزة الحكم ويعلمان مكان الام الحقيقية للطفل

وهي محبوسة باحد الأديرة المسيحية.

فقد ظهرت إبنة شقيقة فاروق وأدلت ببيانات ومعلومات تقلب الامور رأسا على عقب وتفسر لنا سبب صمت الكنيسة المصرية وتؤكد وجود تزوير وفتنة بالمجتمع ساهمت فيها بعض دور العبادة المسيحية ورجال دين مسيحيون وقام (فاروق وآمال) بدور البطولة.

وان شهادات ومستندات مزورة تمت بتحقيقات النيابة وتم تغذية المحامين باوراق مزورة تم تقديمها لمحكمة القضاء الإداري.لذا برجاء إجراء تحقيق عاجل مع المدعوة/مريم يوسف ابنة أخت فاروق وإعادة استدعاء الشهود والتحقيق معهم بشأن مصادر معلوماتهم.

وعسي ما ترونه افضل اضع الامر بين ايديكم حتى لا تكون فتنة بالبلاد وحتى نحصحص الحق مع تقديم المتهمين للعدالة الجنائية حتى يتم وأد الفتنة باسرع وقت ممكن وإعلان الحقائق على الشعب.

وتفضلوا سيادتكم بقبول وافر التقدير والتوقير.وتجدون سيادتكم بأول التعليقات رابط فيديو لإبنة شقيقة فاروق تدلي فيه بمعلومات خطيرة وجديدة عن نسب الطفل وديانته.

مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم

التنوير

ثانى رد فعل

مطلوب على وجه السرعة التحفظ على مريم يوسف عادل قلتس.

وإجراء تحليلDNA للسيدة رانيا فوزي بولس ومقارنته بذات التحليل للطفل شنودة ثم القيام بحبس الكاذبين او الكاذبة.

لتنتهي المهزلة .

مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم

الكنيسة القبطية

ثالث رد فعل

سأقوم يوم الأحد برفع قضية ضد مريم يوسف لاتهامها كذبا لفاروق وآمال بخطف الطفل شنودة من أسرة مسلمة

رابع رد فعل

نظرا لورود معلومات جديدة أثرت على قرارى برفع ثضية ضد مريم يوسف

الكنيسة القبطية

 تفاصيل أول بلاغ ضد مريم يوسف

كنا قد أكدنا هنا فى الأهرام الكندي فى سلسلة انفراداتنا فى قضية الطفل شنودة بأن مجموعة كبيرة من البلاغات ستشهدها المحاكم المصرية بعد مقاطع الفيديو التى أخرجتها المدعوة مريم يوسف سواء من هيئة الدفاع أو من محامي رانيا فوزي أو من محامين مهتمين بهذا الأمر ، بجانب توعد مريم يوسف نفسها بتحرير محاضر ضد كل من اتهمهم بسوءا السلوك وبأن لها ملف فى شرطة الآداب

ها نحن نقوم بنشر أول بلاغ قامت به هيئة الدفاع الخاصة بالطفل شنودة ، حيث تقدم كلا من المحامى كرم غبريال ، ونجيب جبرائيل

ببلاغ للمحامى العام لنيابات شمال القاهرة ، ضد ادعاءات مريم يوسف نجلة شقيقة فاروق فوزى والد الطفل شنودة بالبتبنى، للتحقيق فيما جاء على لسانها فى فيديو  قامت ببثه ، حيت تم اتهامها بإثارة الفتنة وتكدير السلم العام .

حيث قال كرم غبريال فى بلاغه ” حيث قامت الشاكية الاصلية مريم يوسف عادل بالمحضر سالف الذكر بنشر فيديو لها بالصوت والصورة تدعى فيها أنها تعلم الأم الحقيقية للطفل شنودة ” يوسف”

وتعى ايضا معرفتها اليقينية بأن والد الطفل رجل مسلم ، وقررت بالفيديو أن الام الحقيقية قريبة للمشكو فى حقه فاروق فوزى بولس وأنها ابنة اخيه رمزى وقامت بنشر هذا الفيديو بعد علما اليقينى بفتوى الأزهر الشريف رسميا   بأن الطفل مسيحي الديانة  طبقا للعثور عليه بيد شخص مسيحى.

وبهذا الفيديو تشعل نار الفتنة فى البلاد وتكدر الرأى العام   والسلم العام وأهنت الكنيسة والرهبان وقامت بسبهم ونعتهم بالمزورين وكذا اتهمتهم بالباطل والزور والبهتان وأن الاديرة تقوم بسجن وتوليد السيدات الحوامل بموجب هذا البلاغ وطلب التحقيق معها وتوجيه المناسب لها

لذلك نلتمس من سيادتكم التحقيق فورا مع الشاكية لإهانة الكنيسة المصرية والأديرة بأنها حقرت من شأنهم واتهمتهم بالتزوير وسجن وحبس السيدات .

وتم ارفاق نسخة من الفيديو ضمن البلاغ ، كما تم تقديم بلاغ اخر بصفتهم وكلاء عن والدة الطفل شنودة ووالده فاروق فوزى ضد الاتهامات الصادرة من مريم يوسف ضدهم . وقال كرم غبريال ، ان النيابة عليها اتخاذ اجراءات سريعة بالتحقيق مع السيدة مريم ، وكشف حقيقية هذه الادعاءات ، وانقاذ البلاد من السقوط فى فتنة بسبب اتهامات دون ادلة

حيث خرجت مريم يوسف نجلة شقيقة فاروق والد الطفل شنودة بالتبني للمرة الثالثة مع المستشار أمير رشدي نصيف المحامي المعروف فى مقطع فيديو منهارة تماما بعد توجيه العديد من الاتهامات الغير أخلاقية لها من قبل شقيقها والمجموعات المسيحية ، فقالت أية ذنب ولادي يتم تعريتهم بى بهذه الطريقة

وظلت مريم يوسف منهارة طوال مقطع الفيديو وهى ترد عل الاتهامات ، ووجهت رسالة اعتذار للأديرة والرهبان وأنها لم تقصد الإساءة للأديرة ، وأن كل ما قالته عن الطفل شنودة صحيح وأن أمال ميخائيل ليست أم الطفل شنودة ولكن أمه بالفعل رانيا فوزي بولس، وأن رانيا تزوجت من شخص مسلم الديانة ويدعى خالد أبو يوسف اختفت معه وعادت وهى حامل ، وكشفت عن اسم الدكتور الذى قام بإجراء عملية الولادة له ويدعي عادل صبرى حنا بمستشفى مارمرقس بالشرابية وتم التحقيق معه وطالبت مريم يوسف بان تقوم رانيا فوزيبولس بعمل تحليل DNA

كما كشفت عن معلومة مهمة جدا وهى أن رانيا فوزي بولس تزوجت مرتين مرة فى عام 2011 بداخل كنيسة الذعراء بابو بالنمرس بالجيزة من زوجها الحالي عمانوئيل عبد الراضى زاخر غالي

كما تزوجت مرة ثانية فى 2018 بكنيسة العذراء بمركز الخنكة بمحافظة القليوبية من زوجها الحالى ايضا بعدما اختفت فى 2017 مع المدعو خالد أبو يوسف لقترة من الوقت

وأنها تعرضت لظلم واضح وباين من خالها فاروق وزوجته آمال ميخائيل بمساندتهم لشقيقها باسم يوسف فى سرقة ميراثها وصدور حكم بالنشوز ضدها

أما ما قيل بشأن أنها طلبت مليون جنية من خالها فاروق قها الأمر لم يحدث فخالها فاروق لم يملك هذا المبلغ فى تجميع زجاجات الكانز من الشوارع ، وبعدها بيع زجاجات المشروبات على العربيات

شاهد أيضاً

تقرير حديث يكشف تعرض أوتاوا لأمراض خطيرة بسبب تغير المناخ

الأهرام الكندي .. تورنتو   أفاد تقرير صدر حديثا أن سكان العاصمة الكندية أوتاوا  قد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.