جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
داخل قضية الطفل شنودة العديد والعديد من الأمور الغريبة والغير متوقعة ومن ضمن هذا الأمور وأبرزها فى الفترة الأخيرة هى ردود أفعال المستشار أحمد عبده ماهر وتعليقاته المتضاربة على صفحته الشخصية والتى أكدت للمحيطين له أن شهادة مريم يوسف إصابته بشىء من الدهشة الغير متوقعة ، لدرجة أن الأقباط ظلوا الأيام الماضية يتساءلون عن التعليقات الكثيرة والمتضاربة لهذا الرجل الذى يكن له الجميع كل الاحترام والتقديم
وها نحن نرصد فى الأهرام عدد من هذه التعليقات
رد فعل
الأسس الأخلاقية إن نشأة اي طفل بدور الرعاية خير له من نشأته بأسرة متنافرة ومتشاكسة.فتجد منها من يخرج من دينه.
ومنها من يهرب من عائلته.
بل ويسب بعضهم بعضا ليل نهار.
بل ويتمنى كل منهم أن يحصل على حكم قضائي بالسجن للآخر.
وتجد الأخ يذم اخته علنا بالتلفاز وتعارضه شقيقتهما وزوجها علنا بأجهزة الإعلام .
فأي طفولة تلك التي يمكن أن تنشأ في ذلك المناخ إلا ان تكون بالتأكيد طفولة شاذة تنمو على الإنحراف وانعدام القيم الاخلاقية وسلبيات التفكك الاسرى.وقد يندهش القارئ الكريم ويرى الأمر غير معقول لكن كلمة معقول أو غير معقول تتوقف على نظرتك للموضوع عما إذا كانت نظرة موضعية قاصرة أم نظرة موضوعية شاملة.
وعلى مد استيعابك لقيمة الروابط العائلية والأسس الاخلاقية.
مستشار/أحمد عبده ماهر
مريم يوسف والمستشار أمير نصيف 
مريم يوسف وأولادها 
مريم يوسف والطفل شنودة 
مريم يوسف 
مريم يوسف
رد فعل
يبدو لي أن الدولة على حق والقاضي على حق وتأخر فتوى الازهر عن حق ووجود الطفل بدار الرعاية حق حتى نتطهر من الاكاذيب بإجراء التحليل
رد فعل
حينما تظهر نتيجة تحليل DNA سيكون هناك يقين بمن الكاذب ومن الصادق وهنا تكون جنحة البلاغ الكاذب ضرورية ضد الكاذبة لتتأدب
ورد فعل أخر
أرسلت إنذارا للسيد وزير الداخلية بصفته لإلغاء قراره بتغيير إسم وديانة الطفل شنودة تمهيدا لرفع قضية ليعود الطفل مسيحيا كما كان.
ردود أفعاله فى بداية الأزمة
رد الفعل الأول وجاء فى صورة بلاغ للنائب العام وهذا نصه
بلاغ مفتوح للسيد النائب العام
يبدو أن حقيقة الطفل شنودة يعلمها قاضي محكمة مجلس الدولة ويعلمها الازهر واجهزة الامن و(فاروق وآمال) الذين قاما بتبني الطفل بينما هما يعلمان والدته الحقيقية ومكانها ويعلمان بان الطفل مسلما ومن أب مسلم.. وبينما الحقيقة لا يعلمها المحامون.
ويبدو أن الطفل شنودة مسلما وليس مسيحيا بما يعني تعمد (فاروق وآمال) إضلال المحامين الذين يدافعون عنهما وعن الطفل شنودة ويقومان بإثارة المجتمع ضد اجهزة الحكم ويعلمان مكان الام الحقيقية للطفل
وهي محبوسة باحد الأديرة المسيحية.
فقد ظهرت إبنة شقيقة فاروق وأدلت ببيانات ومعلومات تقلب الامور رأسا على عقب وتفسر لنا سبب صمت الكنيسة المصرية وتؤكد وجود تزوير وفتنة بالمجتمع ساهمت فيها بعض دور العبادة المسيحية ورجال دين مسيحيون وقام (فاروق وآمال) بدور البطولة.
وان شهادات ومستندات مزورة تمت بتحقيقات النيابة وتم تغذية المحامين باوراق مزورة تم تقديمها لمحكمة القضاء الإداري.لذا برجاء إجراء تحقيق عاجل مع المدعوة/مريم يوسف ابنة أخت فاروق وإعادة استدعاء الشهود والتحقيق معهم بشأن مصادر معلوماتهم.
رانيا فوزي بولس 
رانيا فوزي بولس 
بتول فوزي بولس
وعسي ما ترونه افضل اضع الامر بين ايديكم حتى لا تكون فتنة بالبلاد وحتى نحصحص الحق مع تقديم المتهمين للعدالة الجنائية حتى يتم وأد الفتنة باسرع وقت ممكن وإعلان الحقائق على الشعب.
وتفضلوا سيادتكم بقبول وافر التقدير والتوقير.وتجدون سيادتكم بأول التعليقات رابط فيديو لإبنة شقيقة فاروق تدلي فيه بمعلومات خطيرة وجديدة عن نسب الطفل وديانته.
مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم
التعليق الثانى
مطلوب على وجه السرعة التحفظ على مريم يوسف عادل قلتس.
وإجراء تحليلDNA للسيدة رانيا فوزي بولس ومقارنته بذات التحليل للطفل شنودة ثم القيام بحبس الكاذبين او الكاذبة.
لتنتهي المهزلة .
مستشار/أحمد عبده ماهر محام بالنقض وباحث مسلم
المستشار كرم غبريال و المستشار احمد عبده ماهر مريم يوسف 
آمال ميخائيل والدة الطفل شنودة
الجدير بالذكر أن مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية نشر على صفحته الرسمية: “ورد سؤال إلى مركز الأزهر العالمي للفتوى للاستفسار عن ديانة الطفل الذي عثر عليه داخل إحدى الكنائس.
والجواب: “بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه.
وبعد؛ فإن هذه المسألة ذهب فيها العلماء إلى آراء متعددة، والذي يميل إليه الأزهر من بين هذه الآراء هو ما ذهب إليه فريق من السادة الحنفية، وهو أن الطفل اللقيط إذا وجد في كنيسة وكان الواجد غير مسلم فهو على دين من وجده.
وهذا ما نص عليه السادة الحنفية في كتبهم: “وإن وجد في قرية من قرى أهل الذمة أو في بيعة أو كنيسة كان ذميًّا ” وهذا الجواب فيما إذا كان الواجد ذميًا رواية واحدة “.
المستشار أحمد عبده ماهر 
المستشار أحمد عبده ماهر 
المستشار أحمد عبده ماهر
ردود أفعال السيد المستشار أحمد عبده ماهر لم تتسم بالوقار ولا تتناسب مع خبرة السنين …كان عليه أن لا ينساق الى أى تصريحات ..وعليه وبصفته محامى قديم أن لا يصدق كل ما ينشر أو كل ما يذاع ..بل يتحرى الدقه ..ومن حقه أن يتخذ كل الاجراءات القانونين بدون تصريحات وبدون طكلام وبدون اتهامات لأحد ..هو محامى ويعرف أنه لا يحق اتهام أى انسان بدون دليل . انتهى .