علق المفكر المعروف إسماعيل حسني على فيديو مريم يوسف بنت شقيقة فاروق والد الطفل شنودة بالتبني ذلك المقطع الذى أكدت فيه عدد كبير من المعلومات التى لا يعرفها الجميع وأتهمت فيه قريبه لها بالزواج من مسلم ، وقيام احد الأديرة بالتستر على حملها ، وتكذيب لرواية العثور على الطفل شنودة داخل كنيسة ، حيث أنتشر مقطع الفيديو مثل النار فى الهشيم واستحوذ على الرأي العام المصري منذ مساء أول أمس
ما قاله المفكر إسماعيل حسني
ألذ شىء في اشتغالة الطفل شنودة إن مريم يوسف تتهم بنت خالتها بالزنا مع مسلم ، والدير بالتستر على زانية ، والكنيسة بالمشاركة في تزوير الورق ، وتسجيل الطفل ، وحينما قام الصحفي بتوجيه سؤال لها لماذا تقومين بفضح كل هؤلاء ؟ قالت: لأني خائفة على الوطن ،منتهى الوطنية يا مريم ، فهي وطنية من نوع فريد ، ونادر ، وطنية الفضايح الجنسية.
تعليقات سابقة للمفكر إسماعيل حسني
الجدير بالذكر أن المفكر المعروف إسماعيل حسني كتب أكثر من تعليق سابق على واقعة الطفل شنودة قامت الأهرام الكندي بالانفراد بنشر هذه التعليقات وسنعيد نشرها من جديد
التعليق الخاص بحكم القضاء الاداري بعدم الاختصاص الولائي
حيث علق المفكر المعروف اسماعيل حسني على الحكم الأخير الصادر من محكمة القضاء الاداري بشأن الطفل شنودة والخاص بعدم الاختصاص ولائيا قائلا
لو كنت القاضي في قضية الطفل شنودة لحكمت بضمه إلى أبويه اللذان عاش معهما ٤ سنوات وحكمت على الأبوين بغرامة مؤلمة حسب قدرتهما وب٣ سنوات خدمة عامة ٤ ساعات يومياً بالتناوب في إحدى المستشفيات القريبة من منزلهما عقاباً لهما على جريمة عدم إبلاغ السلطات عن حالة الطفل الذي وجداه سواء في حمام الكنيسة أو خارجه.نعاقب الكبار ونفسر الشبهات لصالح الطفل
إسماعيل حسنى إسماعيل حسنى
التعليق الثاني للمفكر إسماعيل حسني “الطفل شنودة يبحث عن رائحة أمة المسيحية”
كان المفكر المعروف إسماعيل حسنى أول من علق على ماساة الطفل شنودة فى بدايتها دون تراجع أو انتظار للراى العام فالمعروف عن إسماعيل حسني عضو مؤسس مجموعة مصريون ضد التمييز الديني جراءته وقوة تصريحاته حيث قال فى بداية مأساة الطفل شنودة
طفل تخلى عنه والديه وشاءت إرادة الله أن يتولى رعايته أب وأم مسيحيان.
وبعد ثلاث سنوات من الحب والعشق والرعاية يعترض القضاء المصري على مشيئة الله ويحكم بفصل الطفل عن أبويه وإلقاءه في دور الرعاية.
حكم يقتل الطفل والأب والأم المسكينة باسم الله الرحمن الرحيم. أنا كمواطن مصري أتبرأ من هذا الحكم وأدعوا الشعب والدولة لإعادة الطفل شنودة إلى أحضان أبويه فالطفل شنودة يبحث عن رائحة أمه المسيحية
أعيدوه إلى حضن أمه ودعوه يستمتع برائحتها وحنانها ولا تنتجوا لنا مواطنا محروماً قاسي القلب يستمتع بالانتقام من مجتمع ذاق فيه طعم الحرمان