بقلم : أكرم عياد
سؤال ظاهرة الفتن الطائفية ستنفجر في المجتمع مرة اخرى والسؤال المطروح اين القوة السياسية أين المجتمع المدني ، أين حقوق الإنسان في مصر ، أين الاحزاب السياسية ، أين كله تمام يا فندم ، وأين المعارضة ، أين انتم جميعا في هذا القضية الإنسانية ويا عجبا على دولتنا اللي فعلته وزارة التضامن بدون النظر لقلوب الأقباط المصريين في مصر وخارج مصر وهذا مأزق طائفي بامتياز ومستفز لجميع الأقباط في العالم من وزارة التضامن بأن يتم استخراج شهادة ميلاد وتغيير هوية الطفل شنودة أمام العالم دون النظر للمحكمة والنظر لمشاعر وقلوب الأقباط وما يحدث من فتن ومشاكل بين الناس وبعضها بسبب هذا الطفل ومتى نشعر بالكرامة في هذا الدولة ثم المحكمة قالت بعدم الاختصاص ؟؟؟! فماذا منتظرين ؟!!!
ويجب فخامة رئيس الدولة المدنية يتدخل لحل المازق اللي عملتة وزارة التضامن أين أنت يا رئيس الدولة المدنية ونطالب بتعديل أو اصلاح قانون تغيير الهوية الاجباري التابع لوزارة التضامن في الدولة المدنية
كما نطالب بإقالة وزيرة التضامن ومحاكمتها أيضا امام الجميع ماذا تنتظر يا دولة ؟!
ولماذا الصمت الغريب في الدولة ؟؟؟!!! القضية إنسانية وليست قاضية دينية