الثلاثاء , نوفمبر 5 2024
الكنيسة القبطية
مريم يوسف وأولادها

حملة تدعو للعفو عن مريم يوسف وسط نقد شديد من البعض

انتشرت حملة واسعة على شبكة التواصل الإجتماعي مضمونها “نسيان ما فعلته وقالته مريم يوسف بنت شقيقة فاروق فوزي بولس والد الطفل شنودة بالتبني ، حيث يقول أصحاب الحملة بأن مريم يوسف قامت بالتنازل عن القضايا التى قامت برفعها حتى تحتضنها كنيستها من جديد ، وحتى لا يؤدى ذلك إلى ضياع أبنائها فكيف يكافح المسيحيين من أجل إعادة الطفل شنودة وأمام ذلك يضيع طفلين وهم أبناء مريم يوسف حيث أنها العائل الوحيد لهما بسبب انفصالها عن زوجها فهل ستنجح هذه الحملة وخاصة بعد خبر وفاة والدة رانيا رمزي فوزي بولس اليوم بعد دخولها العناية المركزة بعد اتهام نجلتها بأنها أم الطفل شنودة ؟

على الجانب الأخر قال المحامي والناشط الحقوقى شريف رسمي

عارف يعني أيه حد بيكرهك يخوض في شرفك ، وفي عرضك ، وفي سمعتك لمجرد أنه بيكرهك ؟!

كارثة أن الحيوان يكون أشرف من الإنسان وأنه يخوض صراعاته بنزاهة و بأخلاق ، وبنبل بدون تبلي أو ظلم أو افتراء غالبا ربنا بيرد حق المظلوم ، ويكشف الظالم بعد ما بيعطيه بدل الفرصة عشرة

مريم يوسف بعد ما قلبت الدنيا علي دماغ أبو وأم الطفل شنودة وتم نزعه منهم ، ووضعه في ملجأ بسبب النزاع علي شقة كان طبيعي العالم كله يرى فيها شيطانه ، و يهاجمها

فبدأت تترنح فأخترعت حكاية جديدة وظهرت بقصة جديدة وقالت عن قريبتها رانيا فوزي بولس واتهمها أنها أم الطفل شنودة من أب مسلم

الكنيسة القبطية
شريف رسمى

فقامت رانيا بتسليم نفسها للنيابة وقامت بإجراءتحليل DNA لتثبت للعالم ليس براءتها فقط أنما تؤكد أن مريم يوسف شيطانة حقيقية من واقع كل المداخلات والفيديوهات التى شاهدها العالم ، أتضح أن كل ما حدث بسبب الفلوس والورث و الشقق

الأسرة تهاجم بعضها البعض باشياء صعبة واصبحوا مثال سىء لتصدير صورة سيئة عن الجميع

وبعيداً عن أى شماتة لكنه العدل الالهي فاهلا بيكي يا مريم يوسف في السجن مدة طويلة بتشكيلة تهم معتبرة

التهمة الأولي القذف والتشهير برانيا فوزي بولس

والتهمة الثانية تكدير السلم العام ،وسوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي

والثالثة إثارة الفتنة و نشر أخبار كاذبة

وهذا درس لكل ظالم بأن تكون عقوبته من نفس جنس علمه .. أما الطفل شنودة فله الله

شاهد أيضاً

تقرير حديث يكشف تعرض أوتاوا لأمراض خطيرة بسبب تغير المناخ

الأهرام الكندي .. تورنتو   أفاد تقرير صدر حديثا أن سكان العاصمة الكندية أوتاوا  قد …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.