السبت , نوفمبر 9 2024
الكنيسة القبطية
البابا شنودة الثالث

نقول إيه

نقول إيه … معلش.. أنيابك التي إفترست هرطقاتهم تزعجهم… وجلداتك لبدعهم تؤلمهم …لم يجدوا فرصتهم في التوغل في وجودك لأن نورك كان يبدد ظلامهم .. وحين بدأت الظلمة فى التفشي خرجوا مطمئنين ليعملوا أعمالهم الشريرة فهم لا يعملون إلا في الظلام كأموات وإن كان لهم إسم أحياء.. يعيشون فى قبور شهواتهم حتي لو تواجدوا بين أفخم الجدران..سيأتى يوم يسطع نورا يبدد ظلامهم ويخفيهم من جديد ومن يعلم فقد تكون النهاية قد قربت

ويأتى النور الحقيقي فيشتهوا ان تسقط عليهم الجبال لتخفيهم من وجه الجالس علي العرش ولن تعينهم..

مارى ملاك صادق

شاهد أيضاً

الأقصر

ايهاب صبرى يكتب : الطبخة استوت وريحتها فاحت

منذ اندلاع ثورة يناير وبدأ الشعب المصري فى فقدان الهوية المصرية وشيئا فشيئأ طبخ علي …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.