كتبت ـ أمل فرج
أثار مشهد بكاء مايك تشورني ،أحد المسعفين، في أونتاريو، والذي تأثر في نهاية أخر يوم عمل له، بعد مرور 40 عاما في خدمة المواطنينن، من خلال عمله، الذي لم يتمالك نفسه وهو في آخر استجابة له لاستغاثة أحد الأشخاص لسيارة الإسعاف، و أحد المسعفين.
وكانت بعض إذاعات الراديو قد تحدثت عن مايك تشورني، وقدمت عرضا لعدد من مساهماته، على مدار حياته، في خدمات المسعفين في هالتون، الأمر الذي دفعه للانخراط في البكاء، وهو يقول : أشكركم شكرا جزيلا على عرفانكم، وكلماتكم، لقد كنت مستمتعا بوقتي في خدمة المجتمع”
وكان ذلك عبر مقطع فيديو مؤثر، تفاعل معه المتابعون، وقد انتشر على نطاق واسع، وحصد أكثر من 10 آلاف مشاهدة .