مازال المستشار مرتضي منصور يحتل الترند داخل الدولة المصرية والعربية بسبب تصريحاتها المتكررة ضد كل من ينتقده حيث قال الكاتب الصحفي المعروف عمرو الشوبكي هو للأسف شبه حاجات كثير بنشوفها حولنا ولكنه فاق الجميع فهو الوحيد الذي يمكن أن يسب أي حد مهما كان ويطلق تهم بالباطل والزور ولا أحد يقترب منه حتى لو قرصت ودنه مرة ليعود مرات.
هو من حكمت محكمة النقض أعلي سلطة قضائية في مصر حكم نهائي وبات بأحقيتي في مقعد برلمان ٢٠١٦ بعد الفوز على نجله ولكنه حلف بالطلاق أن الحكم لم ينفذ وفعلا لم يقع حلفانه بتواطؤ من على عبد العال و داعميه، وقام بحملة من الضلالات والشتائم دون أن يلتفت أحد لكل البلاغات التي قدمناها
وهو الذي لم يترك رمزا محترما في نادي الزمالك مهما كانت قيمته وتاريخه إلا وكال له أبشع التهم والشتائم، وهو أيضا الذي حكم عليه حكم نهائي واجب النفاذ بالحبس شهر لأنه سب الكابتن الخلوق محمود الخطيب
فقال أننا “مش بنتحبس”وظل يصول ويجول في الفضائيات يشتم الجميع: التحكيم الخبير الأجنبي اتحاد الكرة الذي أعلن في بيانه إنه “مخاصمة” ولن يتعامل معه.
استمرار هذا النمط من السلوكيات أمر مخجل وعيب ولن ينصلح حالنا طالما بقي رمز البذاءة يقضي على القانون والاحترام والرياضة والأخلاق لصالح القبح والتدني وسوء الخلق.