الطفل شنودة الصغير الذي سيحدد مصير هذا الوطن الكبير
(انتم أردتم لي شرا لكن لإلهي اقول أخرى ) شنودة المغتال لعدة مرات حتى الآن: ماجدة سيدهم يوم أن ألقته أمة المسكينة الأولى رضيعا بأحد الكنائس خوفا وهربا من اتهامات ومرارة المجتمع المؤمن بالفطرة يوم تم انتزاعه غدرا من حضن أسرته الجديدة وتم حبسه إرضاء لنفس مرارة المجتمع المؤمن بالفطرة يوم أن التقى بحسرة بأمه … تابع قراءة الطفل شنودة الصغير الذي سيحدد مصير هذا الوطن الكبير
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه