صرح وزير التراث في الحكومة الكندية الاتحادية بابلو رودريجيز بغضبه مما أطلق عليه التنمر، الذي يمارسه فيسبوك في حق المواطنين الكنديين.
وكان قد هدد التطبيق الكنديين من مشاهدة و مشاركة المحتوى الإخباري، عبر الشبكة الاجتماعية.
وصرحت شركة “ميتا” المالكة لتطبيق فيسبوك أنها لا تريد الخضوع للمفاوضات المفروضة من العاصمة الكندية أوتاوا، دون الاعتبار للقيمة التي نقدمها للناشرين.
ويهدف التشريع الذي طرحه الحزب الليبرالي على رأس الحكومة الكندية برئاسة جاستن ترودو لفرض توقيع اتفاقيات تعويض عادلة لجوجل و فيسبوك مع الوسائل الإعلامية الكندية، ذلك في مقابل مشاركة محتواها الصحفي.