جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
دكتور مؤمن سعد
جند الله جنده للدفاع عن أناس لم يعرفوهم ولم يقابلوهم ابدا، وكانت الشرارة. استقيموا يرحمكم الله، لم تكن نصيحة بل صرخة أطلقها الصديق العزيز الدكتور نزيه سليمان وكانت بمثابة اول تقرير علمي يكتب عن قضية الأقصر تلاها تفنيد علمي من الصديق العزيز الاستاذ شاذلي النبراوي والذي فند الأخطاء الفنية مستخدما السيمتريه من خلال المربعات ومقياس الرسم
وجند الله لذلك أيضا اتحاد الأثريين المصريين بقيادة الصديق الاستاذ الدكتور أيمن وزيري ليجمع ما كتبه علماء مصر واثرييها من آراء علمية تصدرها رأي الاستاذ الدكتور احمد عيسي الاستاذ الجهبذ بجامعة القاهرة، والأخ العزيز الدكتور مدين حامد مدرس الترميم ، وخبير التزييف بجامعة الفيوم، ولا ننسي الرائع الدكتور منصور بريك ورأيه العلمي القاطع في تلك القطع، والاستاذ الدكتور محمد صالح والدكتور. محمد عبدالمقصود والدكتورعبد الحميد معروف والدكتور الشهم عبده يوسف والدكتورة عبير صادق من منطقة الاسكندرية،واراء كلا من د. احمد منصور مدير قسم المخطوطات مكتبة الاسكندرية، الدكتور مصطفي الصغير والصديق العزيز الاستاذ يوسف مجلع، ا. ممدوح عودة، ا. محمد فوزي منطقة المنيا، ا. احمد محفوظ السريأوسي، الحاج بشير منصور،
مفتشة الآثار أسماء أحمد المقبوض عليها 
أسماء أحمد ابو الفضل
ا. عبدالحميد عبد القادر ا. صلاح الهادي، وتكريم عيد الام من قبل ا. ليلي الفرماوي جمعية تراث مصر، ا. يسرية ضوي وا. احلام حلمي وأستاذ عبدالله كامل، والسادة الصحفيين، الهمام الذي لا يخشي في الله لومة لائم الاستاذ عادل الالفي رئيس قسم التحقيقات بالاهرام وقطعا ، الأستاذ احمد عبادي الصحفي بالاهرام والذي كان همزة الوصل مع ا. الالفي ، والاستاذ احمد هريدي جريدة الأسبوع ،والاستاذ علاء الدين ظاهر
والأستاذ حسام زيدان من جريدة روزاليوسف وصفحة آثار مصر، والاستاذ محمود الدسوقي بوابة الاهرام، ا. انتصار غريب والصديق العراقي د. عامر عبدالرزاق وأبناء الاقصر ، والأستاذ نصر القوصي ، والأستاذ احمد وياسر العطيفي صفحة الاقصر والحاجة هانم صديق صفحة الاقصر، ا. رجب عيد ا. احمد سعيد النقابيين والشكر الي كل الزملاء بجميع منافذ الجمهورية بقيادة الصديق العزيز ا. حمدي همام رئيس المنافذ الذين كانوا أول من قدموا الدعم المادي دون علم أحد وبدون شوشرة
أحمد جمال خطاب زوج المفتشة أسماء أبو الفضل 
أحمد مفتش الآثار
اتمني الا اكون غفلت أحد من الشرارات الأولي التي أعلنت دفاعها عن هذا الظلم وأخذت تلك المسئولية علي عاتقها، وتبعها بعد ذلك سيل من الدعم والمؤازرة من كل الزملاء علي مستوي الجمهورية، ووضعت صور أسماء أبو الفضل وأحمد كايقونات علي صفحاتهم وصور البروفايل الخاص بهم
شكرا لكل من أطلق صرخة صادقة بلغت عنان السماء، ونتمني أن يكرم الدكتور مصطفي وزيري أسماء أبو الفضل وأحمد في عيد الأثريين وأن توضع أسمائهم ضمن قوائم السفر للمعارض، كأقل تعويض ، وأن كان ذلك لا يعوض حبس موظفين أدوا أعمالهم بالشكل الذي استدعي الاستعانة بأجهزة حديثة لفحص قطع قاموا بفحصها بالعين المجردة وغلبت من يظنون أنفسهم خبراء
اعلم تمام العلم ابن الصعيد د. مصطفي وزيري سيأخذ علي عاتقه، إعادة بعض من الحق للزملاء كما فعل سابقا فهو يدرك فداحة إلقاء سيدة في صعيد مصر إلي السجن وهي بريئة براءة الذئب من دم بن يعقوب.اعتذر عن أي خطأ أو سهو عن سقوط اي أسماء من الأفاضل الذين غمرونا بعطفهم ودعمهم، واعلم انكم اكرم من ذلك بكثير
