صرح محافظ بنك كندا تيف ماكليم بأن البنك قد فوجئ ، خلال العام الجاري بكيفية تأثير مزيج من صدمات سلسلة التوريد الكبيرة، والاقتصاد المتباطئ.
وأضاف أن غزو روسيا لأوكرانيا كان له الدور الرئيسي في رفع أسعار الطاقة، مما أدى لارتفاع التضخم.
كما قال إن البنك الكندي تعلم من هذه التجربة دروسا اقتصادية غاية في الأهمية، ومن أهمها أن استعادة العرض أصعب من استعادة الطلب.
جدير بالذكر أن تصريحات ماكليم جاءت في خطابه، عقب رفع سعر الفائدة الأخير، بمقدار نصف في المائة، خلال الأسبوع الماضي.