الدكتور عماد فيكتور سوريال
اقول لهم وبعد أن كتبت مذكراتي،ومعاناتي الأسرية،في أربعة مقالات مقالات بعنوان ” ابنائي الأعزاء شكرا ” من الأولي للرابعة وكان قمصين شاهدين عل غالبية ما كتبت هما الآباء ارمانيوس وسوريال …بحكم كونهما من آباء مجلس إكليريكي الاقصر ،والثاني اب الأسرة والمنطقة ؟!
ولي اسبوع أتواصل معهما وارسلت لهما pdf لديهما بالمجلس الاكليريكي،بالأقصر ( بدلا من أن اتعبهما ويخرجون مراسلاتى من سلة المهملات لديهم ) ولم أطلب منهما سوي شهادة تقول ما يعرفوه،،وما رأوه بعينيهم،ما سمعوه،!!! وما شهدوا عليه مما قدمته..وذكرته بالمذكرات ( المذكورة سلفا ) .
كنت اظنهم يشهدوا بالحق ،؟!!! ولكن من الواضح أنهما ينطبق عليهم قول الوحي الإلهي في حز ٣٤,وارميا ٢٣,,,وملاخي ٢.ظانين في أنفسهما أنهم بعيدا عن غضب الله،لمانع الشهادة.
بالرغم من أنني طلبت الصورة التي يروها لشهادة الحق.! والأن حي هو رب الجنود الواقفون كلنا أمامه الأن وفي يوم الدينونة المهيب……فانني،اشكوكما للعدل الالهي،،،،منتظرا حكمه في هذا العالم ….قبل يوم الدينونة.
وسأحصل علي حقي بكل الطرق القانونية
كما حصلت من قبل والكل يعرف ذلك ..واقول لكما لا اشرف بمعرفتكما…ثانيا لكونكما لم تشهدا بالحق ،بل كتمتما شهادة الحق…….وظلمتما انفسكم،والاسقف بسببكم.