ذكر السفير الروسي في أوتاوا أوليج ستيبانوف، أنه قد تم استدعاءه من قبل وزارة الخارجية الكندية.
وصرح ستيبانوف بأن استدعاء وزارة الخارجية الكندية كان دون ذكر سبب.
بيتما تبين فيما بعد بأن كندا استدعت ستيبانوف، خلال الأسبوع الماضي؛ للتعبير عن قلقها إزاء تبني البرلمان الروسي قانونا حول حظر الدعاية والترويج للمثلية الجنسية ومجتمع الميم.
حيث أكد السفير أن هناك اختلافا كبيرا بين روسيا، وكندا حول هذه القضية.