كان الإعلان عن ارتكاب شخص متهم في ارتكاب سلسلة من جرائم القتل، في حق نساء السكان الأصليين في مانيتوبا مثيرا لموجة من الغضب، و الحزن، و انطلاق الاتهمامات للحكومة بالتقصير في وعودها بحماية النساء،
و الفتيات المستضعفات.
وقد احتشد عدد كبير من الغاضبين، منهم أسر الضحايا، في وقفة احتجاجية أمام منزل المشتبه به.
وحول هذا الشأن قالت وزيرة العدل بمقاطعة مانيتوبا “ناهاني فونتين” في تغريدة لها عبر تويتر إنها تشعر بالغضب، و الحزن والاشمئزاز، مما حدث بعد القبض على وحش كان يطارد المجتمع.