صرحت البنوك الكندية أنها تنتوي الكشف عن أدائها، قبل حدوث ركود محتمل ، حيث ستعلن عن الأرباح الربع سنوية هذا الأسبوع.
و كان تزامنا مع رفع البنوك المركزية لأسعار الفائدة لمواجهة التضخم ، أدت المخاوف الاقتصادية إلى تراجع أسهم البنوك مقارنة بالسوق بشكل عام ، ولهذا السبب سيتطلع المحللون لمعرفة مدى جودة إعداد القطاع قبل حدوث تباطؤ متوقع خلال العام القادم.
كما ستكون الأسئلة الرئيسية للمحللين يتعلق بمقدار أرباح البنوك من قروضها ، والتي تُقاس بطريقة واحدة بهامش الفائدة الصافي ، وما هي فرص عدم تمكن البعض من سداد هذه القروض ، مقاسة بمقدار الأموال التي تقدمها البنوك.
في نفس الصدد، قال جابرييل ديكاين المحلل في البنك الوطني في مذكرة: “كان التوسع في الهامش أحد أكثر التطورات إثارة في المجال المصرفي ، مما عوض جزئيًا عن مخاوف الركود”.