القديس أغناطيوس الأنطاكي ( ٣٥ – ١٠٧) تلميذ معلمنا يوحنا الحبيب : [ يجب علي المتزوجين رجالا ونساء آلا يعقدوا زواجهم إلا بموافقة الأسقف حتي يكون زواجهم بحسب الرب وليس من أجل شهواتهم .
لتكن كل الأشياء من أجل مجد الله ] من الرسالة الي بوليكاربوس
** العلامة ترتليان ( ١٦٠ – ٢٢٥) : [ من أين أستقي القوة لأصف وصفا مرضيا سعادة الزواج الذي تعقده الكنيسة وتثبته القرابين وتدفعه البركة بختمها ؟
إن الملائكة تحتفي به والآب السماوي يصادق عليه .. ] ولنلاحظ هنا كلمة تعقده الكنيسة ثم .. ( تثبته القرابين ) .. علامة أن الزيجة تتم قبل الإفخارستيا حتي يتناولان معا من القرابين .. وتشير المخطوطات والوثائق إلي أن الإكليل ظل يعقد قبل سر الإفخارستيا للقرن الخامس عشر تقريبا .. ولكن مازالت الكنيسة الأثيوبية محتفظة بهذا الطقس للآن ..
** وبمرور الوقت تطور الطقس فوجدت الأكاليل …
* القديس يوحنا ذهبي الفم ( ٣٤٧ – ٤٠٧) : [ نضع إكليلا علي رأس العروسين رمزا لإنتصارهما لأنهما يتقدمان للزواج غير مقهورين إذ لم يغلبا من الشهوة ]وكأنها فخر حفظهما لبتوليتهما إلي وقت زواجهما …
* القديس باسيليوس الكبير ( ٣٣٠ – ٣٧٩) : وضع الأكاليل علي رأس العروسين هو إشارة أن الله لما خلق آدم وحواء ألبسهما أكاليل الفرح والنعمة . .. هي ايضا كونهما صار كل منهما تاجا للآخر .. وأيضا كأكاليل شهادة لأنهم يشهدون للمسيح في العالم ..
* القديس أمبروسيوس ( ٣٤٠ – ٣٩٧ ) : [ إذا كان لابد أن يعقد الزواج بحلة كهنوتية وبركة، فكيف يمكن أن يكون زواج حيث الإيمان مختلف؟!] وييجي بعد كدة حد طالع لنا في القرن ال ١٦ يقولك الزواج بقي كنسي في القرن السادس أو الثامن أو التاسع ..
ما هي هيصه ومولد وليس من يعزي .. ربنا موجود