دعت كندا إلى إنهاء عضوية روسيا في صندوق النقد الدولي ومجموعة العشرين.
وقبل القمة المقبلة لرؤساء دول وحكومات مجموعة العشرين في نوفمبر، تبقى مشاركة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قمة بالي غير مؤكدة نظرا للظروف الدولية.
وقد تعقد مشاركة روسيا في مناقشات مجموعة العشرين من مهمة قادة المنظمة الساعين للتوصل إلى إجماع في بيانهم الختامي.
وقد ذكر مصدر في وزارة الاقتصاد الفرنسية، إنه “قد يكون من الصعب التوصل إلى بيانات مشتركة” سواء خلال اجتماع مجموعة العشرين أو في اجتماعات صندوق النقد الدولي؛ ذلك بسبب مشاركة روسيا.
ولم يكن من الممكن التوصل إلى أي بيان خلال الاجتماعين السابقين للمسؤولين الماليين في مجموعة العشرين في أبريل ويوليو، بسبب الخلافات الكبيرة في وجهات النظر بين الدول التي تجتمع هذه السنة في ظل الرئاسة الإندونيسية.