صرح الخبراء في كندا بضرورة الترحيب باستقبال المزيد من المهاجرين قي كندا؛ الأمر الذي سيساعد كثيرا في معالجة نقص العمالة.
وحول هذا الشأن تحدث كولين موريسون ـ صاحب فندق ـ في أوتاوا، أنه بدأ في التفكير بشكل جاد في تحويل فندقه إلى ملجأ لاستقبال المهاجرين الفارين من أوكرانيا، جراء الحرب الروسية في أوكرانيا؛ كنوع من تشجيع الهجرة، للمتضررين في بلادهم، وفي نفس الوقت توفير العمالة الكندية.
وأضاف أن العمالة الأوكؤانية بمثابة هبة من السماء لنا، كما صرح العديد من الخبراء بأن مثل هذه المساهمات الجديدة للتشجيع على الهجرة إلى كندا، و قد يكون أيضا مكسيا كبيرا للشركات، وللعمال المهاجرين في نفس الوقت.
وقد أعلنت هيئة الإحصاء الكندية أن سوق العمل الكندي لازال يشكو نقص العمالة بشكل كبير.