علق المفكر المعروف يوسف زيدان عل واقعة الطفل شنودة قائلا
مأساة الطفل المصري البريء “شنودة” أخطر وأفدح بكثير مما تبدو عليه من ظاهرها
والأمر يلزمه تفصيلٌ وتحليل دقيق، ولذلك فسوف نلتقي على هذه الصفحة “لايف” بعد ساعتين من الآن ( في تمام الحادية عشرة) ونتحدث في تلك المأساة المريرة، لعل الله يُحدث من بعد ذلك أمرًا
بيان الحركة القبطية الاسترالية
الجدير بالذكر طالبت الحركة القبطية الأسترالية فى بيان لها أمس، الرئيس المصرى السيد عبد الفتاح السيسى ، بالتدخل لإعادة الطفل شنودة الى عائلته التى قامت على تربيته على مدار ٤ سنوات منذ ولادته مباشرة ، وذلك بعد أن تم تغيير اسمه الى يوسف من قبل السلطات المصرية ووضعه فى أحد دور الأيتام ، وأضافت الحركة أن هناك صعوبات يواجهها المسيحيين يون والقادة المسيحيين فى التعامل مع الاضطهاد الممنهج
الطفل شنودة الطفل شنودة الطفل شنودة
على كافة المستويات والتى تعد أكبر التحديات التى يواجهه رئيس الجمهورية ، وأن حالة الطفل شنودة أعادة الى السطح التمييز الذى يواجهه الأقباط المصريون الأصليون بموجب الشريعة الإسلامية فى حياتهم اليومية ، وأبدت الحركة فى بيانها عن شعورها بالقلق البالغ بشأن الطفل شنودة ليس فقط للصدمة النفسية نتيجة بعده عن والديه ومستقبله
ولكن ايضاً بسبب سوء احوال دور الأيتام فى مصر ، كما تعرضت الحركة فى البيان الى الحوادث الطائفية التى تعرض لها المسيحيين فى الفترة الماضية وحرق الكنائس
الطفل شنودة الطفل شنودة الطفل شنودة