كتبت ـ أمل فرج
ذكرت شرطة إدمونتون أنها تشكو من نقص مواردها التي تحتاجها للتصدي لمرتكب الجرائم، حاصة الجرائم الخطيرة، و مسجلس الخطر، والمتهمين في القتل من الدرجة الأولى، حيث يتطلب التصدي لهؤلاء إمكانيات، وموارد فائقة، حيث يحقق الضباط في العديد من حوادث إطلاق النار في أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر، فالجرائم العنيفة، وجرائم القتل يبدو أنها أكثر تفشيا خلال هذين الشهرين، مع نقص موارد التصدي للمجرمين.
قال الرقيب إيريك ستيوارت في هذا الصدد :”البلاغات التي تفيد بالاعتداءات المسلحة في الغالب ما تتطلب عددًا كبيرًا من موارد الشرطة، و ضباط للتصدي لهذه العصابات و الجرائم بمختلف أنواعها “.
تصدى ضباط الشرطة لـ 10 عمليات إطلاق نار منذ 28 أغسطس ، بما في ذلك خمسة خلال عطلة نهاية الأسبوع الطويلة ، كما ورد في بيان EPS بعد ظهر يوم الثلاثاء، و8 من حوادث القتل أسفرت عن إصابات خطيرة أيضا للناجين.
وترى الشرطة أن جميع عمليات الاعتداء كانت مستهدفة، كما ورد في بيان الشرطة أن الموارد تراجعت بشدة، خلال عطلة نهاية الأسبوع الطويلة في الغرب والشمال الغربي والجنوب إدمونتون ، واضطرت EPS لإحضار ضباط شرطة من مناطق أخرى من المدينة للمساعدة.