كلمات دونتها دكتورة “باكيناز زيدان” عبر حسابها الشخصي، علي موقع التواصل الإجتماعي
”أنا أستاذة جامعية مرموقة مسلمة معتدلة ومستنيرة، ولا يخجلني أن أعترف علناً بمحبة وعن اقتناع أن التراب اللي بينزل من جزمة زوجي علي دماغي من فوق، وإني من غيره ماسواش قشرة بصلة مش بصلة بحالها، وإني مقدرش أكسر كلامه حباً أو إذعاناً في حضوره أو في غيابه كزوجة مسلمة مطالبة بطاعة الزوج”.
وتابعت: “عمري ما اتعاملت معاه بندية ولا أرهقته بطلبات مادية ولا اتخيلت حياتي لحظة واحدة من غيره رغم شخصيتي القوية وعمري ما كنت مهتمة بقضايا المساواة بين الرجل والمرأة، مش بس كده أنا قبل ما أدخل شقتي بقلع كل الألقاب والشهادات بتاعتي على باب الشقة وببقي جوه البيت الست أمينة وهو سي السيد بكل رضا ومحبة، ويارب يكون راضي عني فعلاً بعد كل ده ويكون رضاه سبب في دخولي الجنة