جورجيت شرقاوى
خبر اطلاق ٤ رصاصات من سياره تجاه منزل الكاهن اثناسيوس رزق كاهن بحلوان و استهدافه بسياره مجهوله .. في منتهي العجب و الخطورة الكاهن بنفسه قال هذا الكلام علي صفحته و الايبراشيه نفت و مع ذلك شكرو الأمن علي سرعه التحرك ..و في حد ذاته يفتح وابل من الأسئلة كون القس شخصية عامة محبوبة له خدمات كثيرة و مجتمع مدني ..بالتزامن مع قرب ذكري رابعة و خاصة انه المنطقة معروفه بأيواء العناصر النشطه مسأله استهداف البيوت ..هل نحن امام معضله لرجوع استهداف الكهنة مرة اخري بطريقه الخلايا العنقودية و هو الأمر الذي تحاول الأجهزة الأمنية تكذيبه علي طول الخط أم هناك أمر لا نعلمه في هذة القصة ؟ و لماذا عند السؤال يكون الرد ..
القس وأهل بيته بخير إذا كانت الرواية كاذبه !! من أين عرف خط سير الكاهن عائدا الي بيته ؟ و كيف عرف من الأساس مكان سكنه ؟ !! و هل تلقو مساعدة من داخل الكنيسة ؟؟!!
اسئله كتيرة و قصة مشكوكة في امرها و لابد من بيان واضح من الداخلية كامل وليس مجرد بيان شبه كاذب أو غامض من الايبراشية ..