علقت الصحفية جورجيت شرقاوى على جريمة قتل الطالبة سلمى الشوادفى قائلة قامت النيابة بتوجية تهمة القتل العمد مع سبق الأصرار والترصد لقاتل سلمي الشوادفى وأكتشفوا أنه ملحد ذو أفكار شاذة ، ويتعاطي المواد المخدرة ومن الممكن أن يكون هذا مدخل لمحاميه للأسف
بالنسبة لمن كانوا يقولون أن البنت من المفترض أنها تعطيه فرصة فأن سلمى الشوادفى رفضت لحين انتهاء الدراسه و لاحظت عليه هذا السلوك و ابتعدت عنه ، وحاولت تبعده فشلت وكان واضح من عبارة “جريمة تهز السموات السبع” فيها كفر واضح و تعدي علي الله نفسه ده غير الوشوم و كالعادة هددها بتشوية سمعتها بعد رفض الأهل وهنا نلاحظ أن التنظيم لما يتداول التعاطف مع القاتل مسبقا و لم يفعل الهاشتاجات من الخارج
لفت نظري سبب البلاء زميلتها التى تواصل معها القاتل وم منها موعد قدومها فى اليوم التالي لمقر الجريدة بناء علي طلبها حينما شاهدت أن حالتها النفسية سيئة
و ذكرت هذا الموعد للقاتل يعني خط سير البنت كان معه و كمان رقم تليفونها دون الاستئذان من القتيله
مما يتفق مع نيته في الترصد
النقطه التانية كعادة أى ضابط مباحث بيحقق يذكر كلمة ” علاقه عاطفيه” أنتم تفسرون العلاقة العاطفية بناء علي اي أساس !! و ما هو مفهوم العلاقة عند الضابط المحقق! في قضيه نيرة أشرف
قال نفس اللفظ و تم استخدامه ضد الضحية في القضية علاقة من طرف واحد ليه بيقلبوها عاطفية ؟؟! و قبل ما أم القاتل تخرج كالعادة في الميديا تبكة وتطلب الدية ..كانو فين الأهل وقت ما ابنهم بيلحد و يترك نفسه فريسة للشيطان الي ان ابتعله ! اللي عايزين يبحثو في الأسباب دي الاسباب قاتل.. بلطجي ..يقتل لا حل له سوي استئصاله