الحسَّاني حسن عبد الله أعوض( مصر) وُلد عامَ 1938 في قرية الكرنك، محافظة الأقصر.
بَعْد حصوله على “التوجيهية” من مدرسة الأقصر الثانوية سنة 1955 التحق بدار العلوم وتخرّج فيها سنة 1959.
ثم حَصل على دبلوم معهد الدراسات العربية سنة 1964، وعلى الماجستير سنة 1971، وكانت عن “فلسفة الجمال عند العقاد، وعلاقتها بآرائه في النقد”، بإشراف شكري عيّاد.
نَشرتْ له مجلة “الآداب” اللبنانية مقالته الأولى في يونيو 1959 عن “نازك وعروض الشعر الحر”، وقصيدته الأولى في ديسمبر من العام نفسه.
ثم توالى النشر في “الآداب” وغيرها.
في صيف 1963 عُيّن سكرتير تحرير لمجلة “المجلة” المصرية، مرؤوسًا ليحيى حقي، وفي العام نفسه عضوًا بلجنة القراءة بهيئة السينما، مرؤوسًا لنجيب محفوظ.
في خريف 1958 تعرّف إلى العقاد، وحَرَصَ على حضور ندوته.
وفي صيف 1963 تعرَّف إلى محمود محمد شاكر وصَحِبه زمنًا.
في صيف 1972 صدر ديوانه الأول “عِفْتُ سكون النار”، الذي حصلَ به على جائزة الدولة التشجيعية، ووسامِ العلوم والفنون من الطبقة الأولى، سنة 1974.
حقّق الكتب الآتية:
“الكافي في العروض والقوافي” للخطيب التبريزي.
“العيون الغامزة على خبايا الرامزة” للدماميني.
“شفاء العليل في مسائل القضاء والقدر والحكمة والتعليل” لابن قيِّم الجوزية.
كان عضوًا في الوفد المصريّ المشارك في مؤتمر الأدباء العرب المنعقد بالجزائر سنة 1974، وعضوًا في مجلس تحرير مجلة “الثقافة” المصرية المنشأة سنة 1973.
أذيع له جملةُ أحاديثَ من “القاهرة” و”الرياض” و”الكويت“.
نُشر له بضْع ترجمات في مجلة “المجلة” المصرية، و”الثقافة” المصرية.
نُشر له بضع قصائد في جريدة الأهرام، وبضع مقالات في جريدة الأخبار، وبضع مقالات في الصفحة الأدبية من جريدة المساء، وبضع مقالات في مجلة الرسالة في عهدها الأخير، وبضع مقالات في مجلة الثقافة.
عليك سحائب الرحمة والمغفرة والرضوان جدنا الغالي العملاق الكبير والأديب العظيم والشاعر الجهبذ الاستاذ الكبير /الحساني حسن عبدالله أعوض أبو ريبال رحمك الله عزوجل وجعلك في الفردوس الاعلى مقامك
هشام محمود عبد الكريم
ابو عبدالرحمن دبي الامارات