علقت الصحفية جورجيت شرقاوى على واقعة مقتل مسن مسيحى ونجله قائلة
واقعه التعدي على جوزيف اسرائيل صاحب محل خمور مرخص وطعن ابنه اميل في الشارع و في عز النهار بالعمرانية من كام يوم و بالتزامن مع الأحداث وعشان نفهم تداعيات الوقائع مرتبط ببعض عودة الي الثمانينات و التسعينات لما كان الذئاب المنفردة من التنظيم الدولي بتهاجم محلات الخمور اللي زي drinkin و غيرها علي انه انتصار للتنظيم هذا الإرهابي وقف في قلب الشارع يلوح بالذبح و يستعرض لقطه ..”الله اكبر علي الكفرة و الله اكبر علي السيسي ..الله اكبر علي زكريا بطرس ..الله اكبر علي إبراهيم عيسي” مجرد سيناريو محفوظ و اختيار عنصر ذو انتماءات مدفوع لعمل قلقله و تكدير السلم عام و إضعاف السياحة وبصرف النظر عن تجمع الاهالي و القبض عليه قبل تنفيذ جريمته و تم القبض عليه
يتضح لنا انه بالتزامن مع هجوم التنظيم الممنهج واختلاق مبررات للهجوم علي النظام كتدعايات الأزمة الاقتصادية والاسعار مع اصطياد كاتب علماني مثل ابراهيم عيسي والتهديدات المثارة وربطه مع هاش تاج ساخن لتبرير الهجوم علي الأقباط للي ذراع الدولة لذلك بنقول انه كل خطوة لازم تتخذها الدولة سريعا لوأد اي اثارة
وفتن متمثل في تطبيق القانون علي الجميع وحتي لا نعطي فرصه للاصطياد في الماء العكر بسبب الشحن المجتمعي المستمر لانه المؤامرة اكبر من محاولات العودة للماضي حفظ الله البلاد