كتبت ـ أمل فرج
رفع بنك كندا قيمة الفائدة البنكية عدة مرات، تحديدا منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا، الذي كان أحد أهم الأسباب الرئيسية في وصول التضخم الكندي لأعلى معدلاته على الإطلاق، منذ ثلاثة عقود.
وزادت الأسعار في مناحي عدة، خاصة فيما يتعلق بأسعار النفط، و الوقود، و أسعار المواد الغذائية، و المنازل بوجه خاص.
وحول هذا الشأن صرحت إدارة بنك كندا فيما يتعلق بزبادة أسعار الفوائد، لعدة مرات متتالية، وأسباب ذلك، حيث صرح البنك عبر تويتر بأن رفع الفائدة يعمل على المساعدجة في خفض التضخم، قدر المستطاع.
كما تحدث بشأن أسباب التضخم في البلاد، والتي سبق ذكرها، و أضاف أن مع زيادة الطلب على السلع، و المنتجات، و الخدمات أكثر مما يستطيع الاقتصاد تلبيته، حينها يكون ارتفاع الأسعار أمرا حتميا.