في واقعه كيرلس مع “ارهابي الساطور” بقرية عرب مهدي في أخميم بسوهاج
واحد بلطجي ارتكب أعمال عنف في قرية هادئة في ٢٠١٦ و ٢٠١٧ و الشرطه لم تعاقبه الا مدة حبس ٣ أيام و خرج بعدها يسافر ليبيا و ظهر من كام يوم ليستهدف ضحية جديدة بدون سابق معرفه او شجار و كالعادة قدم والدة للداخليه تقرير يفيد انه “مختل عقليا” و هذه المرة بيان الداخليه ذكر أنه هذا الوصف بناء علي تقرير قدم و ليس طرف في القصة وبتاع وليد اللحظة حيظهر كمان كام يوم
يقول أنه حادث جنائي و ليس طائفي وكالعادة نكرر الاسئله المعتادة مختل سايبينه ليه برة من كام سنه و لماذا يستهدف أقباط القرية بالذات في وقائع متكررة وأن كان قادر علي التميز علي أسس عقائدية كيف نطلق عليه مختل ما هى أهميه شخص واحد لما نستقطعه من القرية كلها و نريحها طالما هادئه وكل الناس متعايشه مع بعض في سلام !!
ليه صعب علي مسئول الأمن الوطني أنه يتخذ إجراء حاسم في هذه الظروف ؟
و السؤال الأهم كيف لمختل أن يسافر ليبيا وحده؟ وماذا نعرف عنه طول فترة غيابه ؟ اذا التحق بأي مجموعة إرهابية وراجع بمخطط !! واقعه متكررة من نوعها
يختفي بلطجي مشهور باستخدام السلاح ويعاود من جديد ليستهدف ضحايا آخرين وكأنه مستعصي علي الشرطة ضبط المنطقه بإستئصال فرد واحد من الناس في أمريكا
بعد اخر حادثتين صرح بإيدن بمشروع قانون جديد يغلط العقوبة لحاملي السلاح وهنا في مصر معظم الحوادث ارتكبت بسلاح أبيض و سار سهل التداول ومع ذلك مفيش مشروع يضبط الإداء في الشارع كأنه حيازة السلاح الأبيض سارت معضله عند رفع العقوبة وخاصة الشروع في القتل
طب و بالنسبة لهتك عرض بنت أصبح عادي طالما مختل ؟ نحن أبعد ما يكون عن تحقيق العدالة وبحاجة لسد ثغرة رهيبة تؤرق الجميع أسمها “مختل عقليا” كم من المهازل التي ترتكب تحت شهادات مضروبة وأخرها لها أبعاد طائفية مخيفة ، وتهدد السلم العام ولازم تتحول كل جريمة لقضية رأي عام حتي يؤخذ حق المجني عليه ياريت حل “لوليد” لأنه سار يؤرق القري الهادئه ..
وزير داخله غير مؤهل لهذا المنصب اقالة وزير الدآخليه وتنقية الوزارة من الفساد مابلكم لو واحد مسيحي عمل كل كم للجرائم دي كلها أنا متآكد كان اتعدمت هو أهله بدون محاكمه غير غير التلفقات الاخرى