ذهبت مارينا صلاح ساركيس لعمل أشعة صبغة علي عيونها في مستشفي الوطني للعيون، خرجت لترتمى في حضن زوجها قائلة وهى تصرخ ” الحقني أنا بموت” ظلت على أجهزة تنفس الصناعي لفترة في مستشفي الكهرباء لأن الوطني للعيون لا يوجد به عناية مركزة حتى توفت منذ ساعات
قدمت أسرتها بلاغاً للنائب العام تتهم فيه المستشفى بالإهمام والتسبب فى مقتل المذكوره
تم تحرير محضر بالواقعة والجميع في انتظار تقرير الطبيب الشرعى