ونحن نبحث عن ترسيخ مبادىء وقيم المواطنة الكاملة داخل الدولة المصرية وجدنا العديد والعديد من الملفات التى لم يتم حسمها وأن أمام الدولة المصرية الكثير والكثير من أجل ترسيخ دولة المواطنة
ولحين ما نصل إلى هذا الترسيخ ستراق دماءاً كثيرة ، وسنرى خلف الأسوار مظلومين
وستضيع أسر وسيبقى حلم الهجرة قوياً وقبل كل ذلك ستبقى اتهامات معلبة سلفاً لمن قرر أن يفكر بأنه أما
“متنصر ، أو متأخون، أو ملحد ، أو مهرطق سنسمع الكثير والكثير من هذه العبارات الرنانة
التى ستطلق على من أراد ان يخرج عن ثقافة القطيع باحثاً عن دولة مواطنة
حقيقية ، ولعل من أهم الملفات التى لم يتم حسمها داخل الدولة المصرية ملف اختفاء الفتيات والسيدات المسيحيات
فمسلسل اختفاء الفتيات المسيحيات مسلسل مستمر منذ عشرات السنين وفيما يبدو أنه لم ولن يتوقف
ما بين اتهام المسيحيين بأن هناك عصابات منظمة تقوم بخطف الفتيات القاصرات ، وممارسة الجنس معهم
وتصويرهم وتهديدهم بهذه الصور ، أو التلاعب بمشاعر سيدة متزوجة ثم ممارسة الجنس وأيضا تصويرها
وتهديدها بذلك ، أو قيام جماعات دينية بعينها بالتلاعب بمشاعر النساء
نسبة كبيرة من مسيحى مصر يؤكدون وجود هذه النوعيات وينكرون تماماً خروج سيدة بمحض إرادتها
وقيامها بالزواج من مسلم أو ترك المسيحية وما يغذى هذا الأمر هو رفض المجتمع والقانون المصرى
ومرجعيته المادة الثانية للدستور التى تؤكد بأن الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع
والتى تمنع أن يطبق الحرية فى عكس الأمر أى يرفض تحول سيدة مسلمة للمسيحية
أو الزواج من شاب مسيحى ، ما بين كل ذلك يبقى مسلسل اختفاء المسيحيات طعنه فى قلب المواطنة
داخل هذا الوطن وملف مفتوح ولم ولن يغلق فى دولة لا تعرف من المدنية شيئا إلا اسمها فقط
نشرنا قبل سابق رأى القمص صرابامون الشايب والصحفى أشرف حلمى وبعدها رأى صفحة
يوميات فى حياة الأنبا أمونيوس لوضع الحل النهائى لهذه الكارثة التى تؤرق المجتمع المصري
وبعدهما كشف تدخل داعش فى الأمر ومذكرة منظمة “MAA” الدولية ، ووجهة نظر الناشط
الحقوقى المعروف شريف رسمى الذى قام بنشرها على صفحته الشخصية ثم طرح بنود مهمة
لوقف ظاهرة اختفاء المسيحيات ثم طرحنا رؤية الكاتبة ماجدة سيدهم فيما يعرف بجهاد الأفاعى
ثم قمنا بنشر وجهة نظر الناشط المعروف صفوت سمعان تعليقا على ظاهرة اختفاء الفتيات
والسيدات المسيحيات
واليوم ننشر تحذير القس فام موريس كاهن كنيسة السيدة العذراء الأثرية ببورسعيد ، من حسابات مزيفة علي مواقع التواصل الاجتماعي، تحمل أسماء كهنة.
وقال إن ضعاف النفوس وللأسف مسيحيين يستغلون هذا الأمر مع شعب الكنيسة لاستغلالهم
وتكرر هذا الأمر كثيرا مما دفعني لتحذير الشعب من هؤلاء الأشخاص.
وروي القس فام موريس، تعرضه لمحاولة نصب من أحد الأشخاص الذي انتحل شخصية أحد الآباء
الكهنة من كنيسة مارجرجس بالأقصر، وطلب منه تحويل مبلغ مالي كبير عبر أحد شركات الاتصالات.
وكشف كاهن كنيسة السيدة العذراء الأثرية ببورسعيد، تعرض نحو 15 فتاة -في دائرته هو فقط – للخداع
من قبل أشخاص ليس لهم علاقة بالكهنوت
لا ام ولن تحدث الدوله المدنيه ودولة المساواه طالما يوجد شي اسمه ازهر مفرخ الارهاب والحقد والكراهبه الذي يمتدها من نصوص الدين الاسلامي المقيته الذي يطبقها ضد الاقباط. لايمكن للزيت القبطي ان بختلط بالماء الاسلامي. امام الاقباط ٣ حلول الثورة ضد الدوله .او الهجره الجماعبه. از طلل الحمايه الدوليه للاقباط.تو الانفصال