فى ظل موجة التخوين التى تنتشر فى مصر وبقوة ولا تترك أى شىء ناجح وتقوم بتدميره
قال سامح أبوعرايس، المحلل الاقتصادي، إن «مركز مجدي يعقوب ليس سوى غطاء لعمل مخابراتي بريطاني في إطار مشروع فصل النوبة عن مصر».
وأوضح «أبوعرايس»، في صفحته على «فيس بوك»، أن «اختيار أسوان لأنها المدينة المختارة لتكون عاصمة دولة النوبة التي يخطط لها الغرب ، وإعلانات المركز خلفيتها موسيقى فيلم «قائمة شيندلر» يعني بيقولولنا نحن هنا وفي قلب أسوان».
وتابع: «سيبكم من الصورة الخادعة اللي عملوها عن أنه مجرد طبيب جاء ليعمل عملا نبيلا، ده نفس أسلوب تلميع زويل والبرادعي وعصام حجي وغيرهم من الجواسيس وفي الآخر بتكتشفوا الحقيقة متأخر، والفتن اللي بدأت في النوبة وأسوان لا أعتقد أنها بعيدة عن هذا المقر الاستخباراتي».