جملة قالها السيد المسيح له كل مجد بحبها اوى بتزلزل كيانى وقلبى فيها قوة وأمر إلهى فلا يستطيع النطق بها غير إله له سلطان يقيم الميت الذى أنتن وليه لا .. ماهو اللى خلقه وعارف طبيعته وعارف ازاى يرد فيه الروح بعد ما أنت ويأس أهله من عودته للحياة بعد صراخهم وبكاءهم ويأسهم لما مريم قالت للسيد يامعلم
لو كنت ها هنا لم يمت اخى .. فبكى لبكاءها وفاجأها مفاجأة فوق كل توقعاتها فأقام الميت وتحول حزنهم إلى فرح لماذا لا وهو القائل … أنا هو القيامة والحياة فمن آمن بى ولو مات فسيحيا .
كل سنة وانتم طيبين وبالقيامة فرحين وعلى الخطية منتصرين حتى لو كانت تسببت فى جروح غائرة
وأنت فهو قادر يضمد جراحاتك ويطهرها ويفرحك بمجد القيامة معه …
امين صوت يسوع أحيا لعازر بعد موته … أخرجه بالأمر والسلطان لاهوته