أول رسالة لدولة القانون
لو امرأة مسيحية متزوجة من مسيحى وذهبت للزواج من مسلم حتى لو قامت بتغيير ديانتها فالمفروض يطبق عليها نفس القانون الذى يطبق على المرأة المسلمة المتزوجة التى تزوجت آخر على زوجها
حتى لو الزوجين من نفس ديانتها فقانونا توجه لها تهمة تعدد الأزواج
أى تجمع بين زوجين حتى لو كانا من نفس الديانة أو كلا منهما له ديانة مختلفة
العدالة معصوبة العينين حتى لا تفرق لكن بهذا المنطلق فالعدالة عورة بعين واحدة
أما عن اى فتاة قاصر واختفت مع شاب مسلم أو حتى مسيحى مثلها فيجب أن ينطبق عليها قانون القصر
ويتم محاكمة خاطفها بتهمة خطف أنثى قاصر .
واخيرا عن الراشدات البالغات ممن يتركون ديانتهم لأجل الزواج بالحبيب المنتظر
فلو كنت متخيلة أنه سيختلف عن زوجك وتعتقدين أنك ستجدين نفسك مع دنجوان وجنتل مان
فبقول لسيادتك أنك بتحلمى وستستيقظين على كابوس لأنك مجرد سلعة مدفوعة الأجر
ايتها المعشوقة الهيماء البلهاء !!!