أكد الناشط الحقوقى المعروف صفوت سمعان على صفحته الشخصية ردا على ما يتم تداوله على ظاهرة خطف الفتيات وضضالسيدات المسيحيات قائلا
فى غالبية حالات الخطف التى درستها و التى تابعتها لم يكن الخطف بالمعنى المعروف حرفيا
فلقد سبق ان وثقت 620 حالة خطف رجال بالأكراه والأتاوات والقتل معظمهم اقباط
من سنة 2011 حتى بداية 2016 من محافظة قنا وسوهاج وأسيوط والمنيا
ولم استطع ان أوثق حالة أكيدة لسيدة أو بنت تؤكد خطفها …نعم هناك تغرير واستخدام جهاد الحب لجذبها
(كما يطلق عليه الهنود )
أيضا هناك مشاكل زوجية يصعب حلها …ايضا استحالة العشرة بسبب زوج مخمور دائما أو زوج (نسوانجى )
أو زوج بخيل …االطرف الأضعف دائما الأنثى ولا تجد اى آذان صاغية حتى لشكواها حتى من المسئولين الدينيون بل يتم مطالبتها بإحتماله الى ما لا نهاية وهو ما يجعل الحل كثيرا الابتعاد بالهروب
وبالتالى تصبح فريسة سهلة لأى شخص ولا يشترط ان يكون مختلف الدين ….بل هناك حالات كثيرة ازواج وزوجات يعيشون حالات زنا كامل مع آخرين واخريات
لأن الأنفصال شبه مستحيل الحل هو سرعة تطبيق قانون أحوال شخصية جديد غير متعسف
واقرار قانون مدنى اختيارى يسمح للزواج بين الطوائف المسيحية مقنن مثل اى عقود مدنية
دون اشتراط تدخل رجال الدين فى فرض سلطاتهم عليه وبغير ذلك سوف نرى عشرات الحالات والكل محتقن عند اختفائها وعند عودتها كله صامت …
لأننا قررنا حل قضية كل واحدة تعود بكنس كل ما كتب وقيل تحت السجادة
دون معرفة السبب وهو ما يؤكد أنها مشاكل زوجية وننتطر حتى نصحو على حالة او حالات اخرى
هناك خطف فكرى واستغلال للخلافات الاسرية