مسيحنا لا يسمح بالشهادة الا لمن يشتهيها فقط،وبعد أن أقدم الشكر للإرهابي القاتل
( المختل عقليا بلغة الداخلية جهابذة الطب النفسي) للشهيد القمص أرسانيوس وديد ارسل رسالة حب الي عاشق مصر الأول ،اذا أراد عدم تكرار هذه المشاهد المتكررة:-
١) أرجو محاسبة كل شيوخ التكفير بداية من سالم عبد الجليل،عبد الله رشدي،حسين يعقوب ،محمد حسان
وبقية الستة عشر شيخا من كفروا الأقباط علنا.
٢) لابد من مؤسسة الأزهر الشريف الا تكتفي بالشجب والإدانة لحوادث قتل الأقباط فميزانية
هذه المؤسسة من جيوب دافعي الضرائب من المصريين أقباط ومسلمين
وهى أكثر من عشرين مليار سنويا عليهم تنظيف المؤسسة من الداخل
وهو عب،علي كاهل بلدياتي الأمام الأكبر وهو من له من أسمه نصيب.
٣) محاسبة الداخلية ( إدارة المباحث العامة ) علي تقاريرها سابقة التجهيز
بأن القاتل مختل عقليا ! وكأنهم جهابذة الطب النفسي .!!
٤) سرعة انجاز القضية وعقاب المتهم حتي يكون عبرة لمن تسول له نفسه تكرار ذلك أو الدفع لذلك.
٥) بالتعليم ينصلح حال الأمة فالنمور الآسيوية ودول الخليج تقدمت بالتعليم،وايثار العلم ودعم العلمانية فليس من المعقول أن تصبح مصر أكثر وهابية،من بلاد الوهابيون الذين يتطهرون.
لله الامر من قبل ومن بعد .
د عماد فيكتور سوريال