كتبت ـ أمل فرج
انتقلت سيدة كندية ، تدعى ليدي ترومب، للعيش في دار رعاية المسنين، بعد أن تبرعت بمنزلها لصالح السكان الأصليين لكندا، وتطالب السكان بالاقتداء بها.
أشارت ليديا في لقاء لها إلى مدى المعاناة التي يتعرض لها السكان الأصليون لكندا؛ حيث يتعرضون لأشكال من القهر، فضلا عن فقدانهم للأرض، و الأطفال، ومنهم من يعيش في الملاجئ، الأمر الذي لايستثني الأطفال، والنساء، كما تعرض الكثيرون للاتجار بالجنس.