الدكتور عماد فيكتور سوريال
عقدت العزم أن أحدثكم عن الأب البطريرك الأنبا تواضروس وعن الذين يكيلون الاتهامات للرجل أبسطها،الهرطقة والحكم المنفرد دون المجمع وشلح وائل القاتل
ولهؤلاء أقول اتقوا الله ولا تستغلوا صمت الرجل لكون صمته شيمة من شيم العظماء لا الضعف.
واذكركم بالآتي في نقاط :
-١) الرجل بسيط ومتواضع جدابل وحمول جدا.
٢) الرجل يحتوي أبنائه جدا والدليل أنه يحتملكم دون أن يعاتب أو يحاكم.
٣) قام عليه بعض الأساقفة متهمين إياه باتهامات،لا محل أو وجود لها واحتواهم جدا بل وساعدهم في الكثيرمن القضايا،التى زجوا بأنفسهم فيها من أمثلة أسقف العدوة.
٤) الرجل يشعر جدا بالرعية والدليل تعليماته الأخيرة بتحديد نسبة ثلاثين بالمائة من دخل الكنائس لأخوة الرب وهذا حتي لا يضيع حق أخوة الرب وسط التزامات الكنائس دون لجان مسميات فقط كانت.
٥) الرجل وأن لم يكن مفوها مثل سابقه إنما هي مواهب موزعة علي رجالات الله له منها نصيب وفير.
٥) موضوع وائل سعد قاتل سيده لجنة الرهبنة هي من قامت بشلحه لأمور مخجلة ويندى لها الجبين وليس للقتل والدليل أنهم لم يشلحوا،الراهب القاتل الأخر.
٦) الرجل تميز بالحكمة دون تفريط في حقوق أولاده
اتقوا الله فيما تكتبون