جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
عماد فيكتور سوريال
تم رسامة سبعة آباء كهنة من خريجي كلية البابا شنودة الاهوتية،بالأقصر علي كنائس الملاك ميخائيل،الانبا انطونيوس،مارجرجس سواقي الصياغ ،اثنين لقري الأقصر،بيد قداسة البابا تواضروس
وقد وصل نيافة الحبر الجليل الأنبا يوساب أسقف عام الأقصر
ومعه الأباء الكهنه الجدد
إلي دير القديس العظيم الأنبا باخوميوس ( الشايب ) بالأقصر
الشماس ( بيتر بشرى ) كاهنا لكنيسة الملاك بالأقصر
بأسم / القس بيتر بشرى
الشماس ( أنطون أنور ) كاهنا لكنيسة الملاك بالأقصر
بأسم/ القس باڤلى أنور
الشماس ( ديڤيد نبيل ) كاهنا لكنيسة مارجرجس السواقى
بأسم / القس ديڤيد نبيل
الشماس(مبنا تواضروس) كاهنا لكنيسة مارجرجس السواقى
بأسم / القس يوسف تواضروس
الشماس ( مدحت رشدى ) كاهنا لكنيسة الأنبا أنطونيوس
بأسم / القس لوقا رشدى
الشماس ( رأفت رومانى ) كاهنا عاما لخدمة قرى الأقصر
بأسم / القس كيرلس رومانى
الشماس ( مينا منتصر ) كاهنا عاما لخدمة قرى الأقصر
بأسم / القس هدرا منتصر
وسوف يقضون الأباء الجدد فترة خلوة الأربعين يوما بالدير العامر
كما هو معتاد فى الرسامات السابقه
كان برفقة نيافته والاباء السبعة الجدد
لفيف من الأباء الكهنة المباركين بأيبارشية الأقصر ومعهم أبينا القس / دانيال فخري
كاهن كنيسة العذراء مريم بالمريس
كهنة الأقصر الجدد 
كهنة الأقصر الجدد كهنة الأقصر الجدد
ولهم اقول آبائي،اقبلوا كلمات ضعفي قائلا:
-١) تذكر انك مسئول عن كل نفس من الرعية،واي نفس تهلك،تطلب منك.
٢) نعمة الكهنوت،لا يستحقها أحد لذلك اشعر دائما،انك وهبت النعمة لا عن استحقاق،ودائما اسعي،في أن تكون أهل لها،عسي أن تدرك .
٣) اعرف ان اي رتبة من الكهنوت،من اكبر رتبة،وهي البابا الي اقل رتبة،يدعي خادم،اي خدام الرعية.
٤) الرب بدأ خدمته،بغسل الأرجل لتضع نفسك تحت اقدام الرعية،يضعوك فوق رؤوسهم،وتنجو بهم لميناء الخلاص.
٥) تعود دائما،ان تسلك بالطقس،قبل اي لتورجية،بالانحناء للأرض طالبا الصفح والاذن للصلاة.
٦) تذكر،الا تكون عثرة،في اي شئ،حتي لا يربط،في عنقك حجر الرحي،وتلقي في لجة البحر.
٧) ابعد عن محبة المال،التي تهلكك،مرتين ،الاولي بسبب العثرة،والثانية بحسب عدم اطاعة،الوصية.
٨) اطلب خلاص نفسك،اولا وخلاص الرعية،التي انت مسئول عنهم ولم تخلص،الا بخلاصهم،واسعي في ذلك.
٩) ضع امامك نماذج لرعاة،حقيقيون وضعوا الرب امامهم،وخلصوا ورعيتهم.
١٠) صلوا لأجل ضعفي،ليعينني الرب وإياكم.
