عماد فيكتور سوريال
في حلقتنا الثانية،عن مرور الأقصر وقوانينه الخاصة،أود أن أوضح النقاط الآتية :
-١) الي متي تستمر الشرطة،ولاسيما المرور وبطبيعة موطني الأقصر تتعامل مع المواطن بهذه العليائية،دون تقدير لحقه كمواطن،اين تنفيذ ونفاذ القانون علي ضابط المرور والذي يلزمه،لبس ال I D الخاص به مع الكاميرا،المتواصلة مع غرفة العمليات،لكي يسجل ويصور كل محادثاته مع المواطن.
٢) الي متي يستمر ضابط المرور هو المصدق دون المواطن،وبالرغم من كونه غير منفذ للقانون كما بالبند السابق والذي أمره القانون بلبس ما ذكر لحقه،وحق المواطن سواء،لمعرفة من تجني علي من ؟!
٣) بالأمس القريب كانت فضيحة مرور الأقصر والتي استمرت سنوات بتحصيل مخالفات دون توريدها للخزينة العامة لكون الايصالات قطاع خاص،،،،،،…….وطبعا حضراتكم سمعتوا بيها،ونريد أن نعرف علام انتهت اليه،غير ركنة،مدير أمن الأقصر ذات الحين لحين خروجه للمعاش في الحركة ؟؟!!
٤) أناشد بني وطني لا تسكت علي حقك،بل تمسك به ولابد أن يكون لديك دراية كاملة بحقك الدستوري ،واشتكي للنيابة العامة ،والمحامي العام بل والنائب العام ،وهذا ليس حقك فقط بل واجبك الوطني،والديني والذي اوصاك به القران حين قال الساكت عن الحق شيطان اخرس،وايضا من منكم رأي منكرا فل يصلحه ب……أو بلسانه ويعني انك تتكلم وتكتب أو بقلبه وهذا أضعف الإيمان.والأنجيل أيضا حينما قال مذنب البرئ ومبرئ المذنب كلاهما مكرهه أمام الرب وغيرها من الآيات .والله المستعان.