أود الكتابة عن معاناة الأقصر ومرضاها،من مشروع التأمين الصحي الشامل،والذي استطاع أن ينال حنق المريض الأقصري، وهم كثر ولاسيما عندما يقبض،مرتب هذا الشهر ويجد الموظف أن مخصوم من الاجمالي مبلغ كبير ،لكون الخصم ثلاثة أشهر اعتبارا من يوليو،وبالطبع سبب هذا الحنق،فشل المنظومة الظاهري للأسباب الأتية:
-١) صغر القيادات سنا،وعدم الخبرة مما ادي،الي عدم الخبرة في التعامل مع أي مشكلة،وبالطبع لحداثة الموضوع به مشاكل جمة
.٢) بالنسبة لمرضي العلاج الشهري،يعاد لهم جميع التحاليل التشخيصية،لأجل إعادة الوصول للمرض المزمن
.٣) صرف العلاج شهريا لمرضي الامراض،المزمنة،مما ادي للتكدس الشديد،والزحام
.٤) عدم تفعيل النظام الكمبيوتري،والعمل بالنظام الورقي حتي الآن
.٥) عدم تفعيل الرقمية بالنظام .
وبعد السؤال ما الحل:
-١) ضرورة رقمنة النظام،اي أن الموظف يحجز ويحدد له الميعاد اونلاين
.٢) سرعة تطبيق السيستم،والانتهاء من التعامل الورقي،في الملفات وصرف العلاج
.٣) ضرورة كتابة ووصف العلاج بالاسم،الكيميائي،مع توفير جميع الاصناف،بمعرفة إدارة الإمداد
.٤) لابد من الاستعانة بالخبرات،وليس لحاملي الشهادات،او دارسي،الشهادات دون خبرة،وهذا هو القانون وليس ما حدث،بحجة أن للهيئة،قانون خاص،فالخاص لا يحدد العام،بل العكس
.٥) صرف العلاج لمدة ثلاثة اشهر،لحين تطبيق السيستم.
اللهم إن بلغنا….اللهم فأشهد،فسبحانك المستعان.