بعد ثمانية أشهر من عثور أهالي المطرية ع جثة هيكل عظمى داخل مكان مهجور، وتبين وقتها أنها جثة شاب يدعى أحمد الزيني،من مدينة المطريه الدقهلية كان مبلغ باختفائه قبل ٤ سنوات
الأمر الذي وضع الأسرة في حيرة من موته.. كان الأمل
في تقرير الطب الشرعي والذي ظهر وأكد عدم وجود شبهة جنائية
في الوفاة لكن والدة الشاب تؤكد أن عدم وفاته طبيعيا
وذلك لاختفاء حذائه رغم وجود الهاتف والمفاتيح بجوار الجثة
وثانيا لأن المكان مهجور وليس في طريق عودته لبيته
لذلك تطالب الأم المسكينة بإعادة فتح القضية
وتطالب بتبني محامي قضيتها حتى تظهر الحقيقة