بعيدا عن المزرعة اسئلة للرهبان في كل مكان وليس فقط في الريان
تقوم الرهبنة علي ثلاثة – العفة او البتولية – الطاعة – الفقر الاختياري ونجد – البتولية اصبحت مهددة بسبب الرحلات والزيارات اليومية للسيدات اللواتي يبحثن عن البركات .
الي جانب وجودهم الدائم علي السوشيال ميديا وامتلاكهم احدث اجهزة التليفونات .
واذا رسم من بينهم اساقفة نجد سكرتيرات ومكرسات لخدمتهم بصورة غريبة
– الطاعة – عبادة الاقباط للجلابية السوداء حولت الرهبان لاسياد يخضعون لهم بتقبيل الايادي والسجود للارض وها هم لايطعون رئاستهم الكنسية ومن يرسم منهم اسقفا لايقال له خادم الرب او ابونا بل سيدنا الذى يجب ان يطاع بلا تفكير
– الفقر الاختياري – اصبح الرهبان ينعمون بالغني الاجباري .والفقراء هم الاقباط والمتزوجون الذين يرعون اطفال واسر .وطبعا سعيد الحظ من الرهبان الذي يختار للخدمة في الخارج او يرسم اسقف فيقوم من قبر صلاة الموتي ” التمثيلية الفجة ” والتى يبدا بها الراهب حياته في الدير ب” كذبة غير واقعية ” فيعود للعالم يركب المرسيدس ويعيش في قصر ويعالج في الخارج ….وطوبي لمن يفهم
من الأسماء التى لا تعرف اللا الابتزال : روبير الفارس – وديع جرجس – جمال أسعد – نبيل لوقا بياوى – مجدى وهبه – الخ الخ ,.عارف يا روبير لو كنت أنت بتتكلم من الأول كلام معقول كنا نحترمك ونصدقك لكن من يومك وانت تأكل عيش من الكتابه وتخون قضيتك ..سيدنا هتلر قال : أكثر الناس الذين احتقرتهم هم من باعوا قضيتهم ..يا عم روبير لاا يصح ولا يجوز أن واحد زيك يدعى اصلاح الرهبنه واصلاح الكنيسه …أنت معروف وترايخك معروف وأنا ممكن أسرده لك لو تحب . بالمناسبه أنا ليس لى علاقه بأى كاهن ولا راهب ولا قسيس ولا حتى بالكنيسه وأتفق أن هناك أخطاء تقع منهم ولكن أتفق تماما أنك أنت بالذات ومن ذكرتهم لك لا يمكن أن يكونوا دعاة اصلاح كنسي .
من الأسماء التى لا تعرف اللا الابتزال : روبير الفارس – وديع جرجس – جمال أسعد – نبيل لوقا بياوى – مجدى وهبه – الخ الخ ,.عارف يا روبير لو كنت أنت بتتكلم من الأول كلام معقول كنا نحترمك ونصدقك لكن من يومك وانت تأكل عيش من الكتابه وتخون قضيتك ..سيدنا هتلر قال : أكثر الناس الذين احتقرتهم هم من باعوا قضيتهم ..يا عم روبير لا يصح ولا يجوز أن واحد زيك يدعى اصلاح الرهبنه واصلاح الكنيسه …أنت معروف وتاريخك معروف وأنا ممكن أسرده لك لو تحب . بالمناسبه أنا ليس لى علاقه بأى كاهن ولا راهب ولا قسيس ولا حتى بالكنيسه وأتفق أن هناك أخطاء تقع منهم ولكن أتفق تماما أنك أنت بالذات ومن ذكرتهم لك لا يمكن أن يكونوا دعاة اصلاح كنسي .