الدكتور عماد فيكتور سوريال
هذا ما كتبته للراهب باخوميوس الرزيقي، شقيق الراهب المشلوح أشعياء المقارى ردا علي ما كتبه من مغالطات
تعذر لظروفك النفسية فيما قلت للأسباب الآتية:
1- تدعوه أبونا دون النظر لقرار تجريده من الكنيسة برئاسة الأب البطرك،الذي تعلن له خضوعك بالكلام.
٢) وأنت تعرف القوانين الكنسية تدعوه شهيداً،وهو المعترف بكل شئ بالنيابة.
٣) أنت تعلن أن أبونا المطران الأنبا باخوميوس ارسل كفنه، بكفن كاهن، وهو بالأصل ليس كاهناً، فلا يمكن أن يجهز كفنه المطران، هكذا والا يكون قد أنكر تجريده من الرهبنة، واسدل عليه كهنوتاً، وهو بالاصل ليس كاهنا!!!
٤) لابد أنك تعرف أن الطريقة المجرمة التي قتل بها الشهيد الأسقف الأنبا إبيفانيوس” أبوه ” ، الذي اعاده بعد طرده بأبوة مستجيبا،لبعض إخوته.
اذكرك أن موسي الأسود ظل طوال عمره في توبه رافضا إدانة احد، فمن فضلك اخيك الراهب المجرد بقرار لجنة الأديرة،لا للقتل فقط، بل لتجاوزاته السابقة.
٥) معرفتك بالقوانين الكنسية تضع علي الكنيسة أن تحاكمك، والقس الذي جامل العائلة.
٦) كونه يقول طالبا التوبة اذكرني يا رب متي جئت،في ملكوتك،لا تعني أنه شهيد بل تائب، قبلت توبته من عدمها،هذا في علم الله.
والرب يعزيكم جميعا.
من الأخر كده انتوا ياهوزات وولاد نسوان متناكة وجئتم الى العالم عبر بطون نجسة ومملؤة بماء العشرات من الزناة .. اتفوو عليكم انجاس ولاد وسخة