بعدما كشفت الأهرام الكارثة التى نشرتها صفحة وزارة الهجرة المصرية بشأن قضية المهندس على أبو القاسم بأن قضيته اليوم الخميس 28 يناير بالرغم أن جلسة محاكمته كانت يوم الأربعاء 27 يناير ، نؤكد بأن هذا ليس الخطأ الأول والأخير لوزيرة الهجرة فى قضية المهندس على ابو القاسم انما وقعت أخطاء بالجملة لوزيرة الهجرة داخل هذه القضية على وجه التحديد ، وهى عبارة عن بيانات متضاربة
فكيف لصفحة وزارة الهجرة المصرية التى تنقل عنها صفحة مجلس الوزراء اى الصفحة الأولى داخل مصر فى الشق الذى يخص المصريين بالخارج بأن تستمد صفحة الوزارة بياناتها من قبل صفحات التواصل الإجتماعى وتنشر الأهرام جزءا من أخطاء صفحة وزارة الهجرة فقط داخل قضية المهندس على أبو القاسم
من خميس الى جمعه …الكارثه أن مصر تدار بالريموت كنترول من السعوديه أو من الامارات ..وماذا تفعل وزيرة الهجره سواء عرفت أو لم تعرف ميعاد القضيه أمام السعوديه ؟ واذا كان الموضوع أمام القضاء السعودى وأنتم صدعتونا بأن القضاء شامخ ولا تدخل ولا تعليق على أحكم القضاء ..اذن ماذا تفعل الوزيره أو غيرها ؟ أكثر ما يمكن فعله هو توكيل محامى للدفاع عن المتهم وهذا من وظيفة السفاره المصريه فى السعوديه وأعلم أنها ليست لها قيمه وييتكحم فيها أقل أمير سعودى هناك ..الى متى تضحكون على أنفسكم ؟ أنتم فقط تنتقدون الوزيره لأنكم أغبياء ولأسباب معروفه . وبعدين معروف أن السعوديه بها قضاء شرعى وأنتم ترحبون بالشرع وتريدون تطبيقه ..ماذا تريدون الان من الوزيره أو غيرها ؟ شرع ربكم والسعوديه بلد الحبايب ..الصدق هو أقرب الطرق للنجاه .