بدعوات أسرته وأصدقائه ومحبيه وقبل منهم المواطنين البسطاء خرج المحامى المعروف علي شندي بسلامة الله من الأزمة والمحنة التى آلمت به منذ عدة شهور بفضل الله ثم مساندة الأستاذ نضال مندور المحامى المعروف وصاحب الباع الكبير فى محاكم مصر المختلفة ، والذى قام بمساندته ليس لكونه محامياً أنما الأب الروحى لعلى شندي وأكثر الناس ثقة فيه وفى أخلاقه
الجدير بالذكر ان المحامى على شندى تم توريطه فى أمور لا ناقة له فيها ولا جمل وأنصفه المولى عز وجل وعاد إلى محبيه فوجد رصيد كبير من الحب لدى محبيه ليؤكد المقولة
بأن من يحتمى بالناس لا يخذلونه ويصبحوا بعد المولى عز وجل عوناً وسنداً له